لآألومُ عبوسَ وجهِك .. مآريــَآ
كلنَآ كذلِك .. مذ رحيلهَآ
لكن أتعلميُن .. فوالله أني حزينُ وعآتبٌُ بالوقتِ نفسِه
كيف لها أن تذهبُ هكذآَ !؟
..... آها
إممممم .. ربما تكوني محقَه فهي دآئمَآ ماتبورُ بتصرفاتُ هوجائيَه
وقد تكونُ في طريقها إلى هنا هههه لن نلومها ولكن لن نسامحها على هذا التصرُف الأرعَن !
إسكبيليُ أيتها الشمطآء وإنصرفيُ عنيُ
فهناكَ من هوَ قآدمُ
|