طرحِيُ لهكذا نوعُ .. لآيبتعِد عن كونهُ رغبه لهدف في بطنُ يعقوبُ أجدهَا مثمرهـُ إلى حد بعيُد
مع إمتناع ذاتيُ الشديُد عن ذلِك ولم أرد أن تكون البدايهُ بهذا النوعُ من الموادِ
ولكن كما قلتُ أردتُ ذلِك لغرض في بطن يعقوبُ .. ولكم جزيل الشكر على التواجُد
قد تسمونَه حدسُ وتذكيرُ وتثقيفُ بالوقتِ نفسِه
رزقتم ماتحبونُ
أمآ فيُ مسأله محور الحديُث أشعر بالاسىُ حيالُه وأعزي أهله وقرينتهُ بهذا التفكيرِ المحدودُ
والبشَر يستخدمونُ مآحُل لهمُ - والإنسان يتغيَر -
والزواجُ إرتباط إنسآنِي لآسلعهُ مستخدمَه كآل جمـآد وغيرهـ
تقديري وإحتراميُ
|