أنا إشهد أن الرجولة تووني
بعد موت فيصل مابه صلابه
لو تمعنا في سيرتة وجدنا ألعروبة والشهامه والصدق والذكاء والحنكه
منذ طفولتة ~في عمر السابع عشر أرسلة والده الى بريطانيا
ل إجراء اتفاقيه ، توقع ألبريطان رجل ذو هيئة قويه البنية و المظهر عند استقباله
إذ بطفل صغير الهيئة نحيل الجسم ينزل من الطائرة !
ف كان منهم استقباله في مدينة الالعاب. غضب
إشد الغضب منهم واستقل طائرته
لفرنسا وتم إرسال وفد بريطاني ل استرضاءه وأعادته
واستغربوا منه خلال الاجتماع إذ كان هو من يدير الجلسة بذكاء وحنكة واقتراحات
ملك تخر له الرجولة ساجدة ~ رحمة الله
عذرا ع الإطالة وشكرا لك
|