وعليكم السلآم ورحمه الله وبركاتُه
طآب مسائُك مرآم
فيما يتعلقُ بماطرحتيُه هنـًا من محاولهُ لخربشًه ظنوُن الذاتُ عما ترى النفسُ من وهلُ وتضاد وجنوُن لشئُ ماُ يحملُ
العجَب والإستعجآبُ بطريٌقَه منزعِجًه
أعتقِد بأن مانحصلُ عليُه من مكآسِبُ دونُ طلبهًا هوُ نعمُه من الخالِق قبُل كل شئُ ولآيجِب ان نشمئزُ منهآ عندما نشعَر بالنقصانُ أو عدم الإسستشعًار بكفائتنُا لهَا
هنالكِ معالمُ إعتادُ الناسُ على المرورِ بهاُ وإكسابهُا المكانُه كمَعلًم يستخدمونًه دلالهُ على شئُ معيُن من خلالُها لآيعرف التيُه رآسِمُهآ
وبما أن الإستفساراتُ إختصِت بساحًه الإنترنتُ سأوفيهاُ بشكل مختًَصر
في عآلمُ الإنترنتُ هنالك أكثر مِن وطُنُ إذا تحدثنًا عنُ إستيطَانُ المعرفاتُ ورغبتهُا المعيُش علىُ أطلالهُا
وكلُ مستخدِم يبتغيُ الفائدهـ والعلمُ ومااإلى ذلكُ من بوادرُ رغبَه وحب الغوص في هذا البحرُ العجيُب
الشهرهـُ أو ذياع الصيُت بشئُ يرضيُ الله قبل النفس أمر جميُل جدا جداُ وأهنيكُ على مأكتسبتيُه
هذا إذا كانتُ النفسُ مرتبطَه بماتشعر بحقيقته بعالم النتُ وجعلتُ لهُ مساحًه مرتدهـُ بالسلب والإيجابُ في ذاتهاُ
/ مَا الْسَّبَب الْرَّئِيْسِي الَّذِي يُوَصِّلُنَا الَى الُشُهُره فِي عَالَم الْنِت؟
طرحُ شخصُي مذهُل وفريُد من نوعهُ وإضافاتُ مفيدهـُ جداُ وإستمرار الإبحار على سفينُه واحدهـ لها شخصيتها المستقلهُ
كاريزمُا
2/هَل يُعْتَبَر الْتَّنَقُل بَيْن عَالِم الْمُنْتَدَيَات هُو مَايُساعِد فِي نَشْر مُعَرَفَاتِنا؟؟
بالطبُع كما هو على ارض واقعنا وإلا لما إشتهر الرحًاله إبن بطوطَه إلا بتنقلاتهُ وتميزهـ بما ندرُ
3/هَل إِخْتِيَار الَمَعَرَّف لَه نَصِيْب مِنَّا أَو الْعَكْس؟؟
لآأعتقد ذلكُ ولكن قد يؤثرُ مايخفيُه من معاني مبهمًه في نفوسُ متابعيُه
4/هَل تَظُنُّوْن أَن تَغْيِيْر الْأَلْقَاب لَنَا تَغَيُّر الْنَّظْرَة لَنَا و نَفْقِد شَهَرْتِنا !!
أكيُد وكل شئُ يصدر منُا لامسؤول عنه سواناُ أن كان إيجاب فهو كذلك والعكسُ
5/ مَن يَنْسِج الْاخِر الْحَرْف هُو مِن يَنْسِج الْإِنْسَان أَو الْعَكْس !!
أعتقدُ أن التمكنُ في إستيفاء ماهو مطلوبُ إيفائهُ هوُ المعنيُ هنا وهوُ الأهمُ .. الإنسان طبعُا
الحرف يبقى حرفُ ولايعزفهُ غير الإنسانُ
6/هَل جَوْلاتِك فِي الْمُنْتَدَيَات هَدَف شُهُره أَو نَشْر مُفِيِد .. !!
نشرُ الفائدهـً وهذا عن نفسِي وربما إتخذت ذلك بعد المشورهـُ وعندماُ حصلت علىُ التبجيُل كرهت نفسيُ وتوقفتُ
النفسُ دائما بحاجًه لردة فعُل من تلقاء نفسهاُ عن ماتفعلهُ في حياتهاُ
وأعتقدُ ان ذلكُ ليُس إنتقاصاُ منهاُ بلُ كتقييُم مبدئيُ في مسألهُ تتعلقُ بما ذكرتِ إختيُ
وكم هو جميُل عندما نشاهدُ ملامحنا على سطح الماءُ
رآئع وجميل وشعور الماء مغآيِر تمامًا عنُ شعور المِرآهـ
(( الله يحفظكُ ويجعل القرآنُ ربيعاُ لزهور حياتكُ )) ماشاء الله تبارك اللهُ
تقديريُ وإحتراميُ
|