عرض مشاركة واحدة
قديم 01-20-2011, 09:10 PM   #273
]ǁ[يـآإْسُـرٍ]ǁ[
{ مـلآذ آمـن }
لقلبُ إنثَى لم تلِد بعَد


الصورة الرمزية ]ǁ[يـآإْسُـرٍ]ǁ[
]ǁ[يـآإْسُـرٍ]ǁ[ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 184
 تاريخ التسجيل :  Sep 2007
 أخر زيارة : 04-30-2025 (09:49 AM)
 المشاركات : 7,062 [ + ]
 التقييم :  5231
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gray

اوسمتي

افتراضي





بعد إذن كادي وصاحبه السؤال

سوالي ..
اذا كنت/ي لا ترغب/ين بشي معين ولكن الظروف اقوى من رفضك كـ ان تدخل/ي مدرسة لا تردينها( لا تريدها )ولكن الوزارة هي من وضعت اسمك فيها كيف تتاقلم مع هذا الشي المرفوض لديك ؟؟
وضعت المدرسة كمثااال ولكنها ليس هي مقصود لذلك اود ان تكون الاجابة بصفة عامة ؟؟

فيما يتعلقُ بمالانرغبهُ ونحن على وعي بمحتواهـ وماهو ممكنُ تذوقهُ أثناء حصوله .. أمر ليُس باليسيُر إذا كان الفكر عالقاُ بهذه المسأله المتعبهُ لكاهل العقل والقلب معاُ
أحيانا قد نرفضُ أمور كثيره تحدثُ بين الحيُن والآخر وفي المقابل نقبل بهاُ رغم رفض حدوثهاُ


الظروفُ لاتتواجدُ إلا لمسائل كهذه يصدرها العقلُ وتتجاوب معه كل المشاعرُ الباطنيُه
إذن .. هنالك ظرفُ والظرفً ليُس إلا سببُ وطالما ان هنالك اسباب فلاداعيُ للبحث عن اجاباتُ ومحاولاتُ إلا في حال كان الظرفُ قابل للتحويل والتغييُر أو الإزالهُ سواء بالفكر أو بالفعل المنطقيُ المنتجُ !

هناك ظروفُ يغيرها الزمان وربما لايقتلها سوى قرع عقارب الساعه .. الإنتظار .. حتى نتخطى هذا الظرفُ العملاقُ بنظرنا

لابد أن نحتسبُ قبل البدء فيُ أي مشروع إجتماعيُ في حياتناُ قد يغيرُ مسارُ الطريقُ لمكان لم يُدرسُ او يطرأ على بالناُ
فبالتاليُ قبل الإقدام على ايُ خطوهـ فيما يخص حياتنا الفرديه لاالجماعيهُ يجب ان نحتسبُ شئ مهمُ وهوُ أن الحياهـ زائلهُ لامحاله وليُس هنالك ماهو دائمُ إطلاقاُ .. لطالما كانت حياة السابقينُ جميله وقصص نقرئها قد نغبطهم عليها ولكن أين هم الآنُ !

التفكيرُ بالمدى القصيُر سلاح ذو حديُن والبعيد كذلكُ .. ولنجعل المجالُ بالتساويُ
نترك أمور الدنياُ لخالقهُا وماعلينا سوىُ السمع والطاعه لهُ إخلاصا ..
ونترك البسمه نورُ لطريقناُ ولو في أسوأ الحالاتُ

هذا ماكان لديُ وأساله التوفيق لك وان يمدُ حياتك بطاعته




هل سؤال والدك لك عمن تتكلم معه في الهاتف له دخل في الثقه او هوا من باب الإطمئنان
اوضح اكثر عندما تكون تتحدث مع صديق او صديقه في الهاتف فايطلب منك والدك ان تضع (المايك) او يسئلك اثناء مكالمتك عن من تتحدث معه يغضبك لانه يحسسك بأنه لايثق بك ومن هذا القبيل او يكون شيئ عادي بالنسبه لك لأنه اراد الإطمئنان؟



انا لستُ مع الآبآءُ بشأن هذا إطلاقاُ ولايعني أن جوابي عدم الثقهُ وربما يريُد ان يزرع الثقه بإبنه ان لايستحيُ وان يعودهـ على أن يكون صديقاُ وبالتالي لامكان للحواجزُ كلما كانت الامور على هذا النحوُ

هناك ردة فعلُ .. والإنسان بشكل عامُ لآيحب أن يًطِلع الجميع على خصوصياته وإلآ لما شعرُ بالخصوصيه واللتي هيُ فطرة تصنع كيانا ولاكيان بدون خصوصيهُ


هنالك فرقُ بين الاسلوب الهمجيُ والاسلوبُ الدعابيُ واللذي بهُ كمثالُ ( حط السبكر خل نسمع وش عندكم من سنع ) وبطريقه فكاهيهُ الغايه منهاُ معرفهُ هذا الصديقُ اللذي أتصل بهذه الساعه المتأخرهـ وماذا يريدُ وإحراج الابنُ والنظر بعينيهُ لمعرفه مايخبئه عنه وهكذا على حسب التوقيُت وعلى حسبُ كل وضعُ وردة فعلُ تأتيُ الامور كما يجب ان تأتيُ

عن نفسيُ أرىُ ان الابنُ هو السببُ اللذي أدى الى تطرق الأب لمثل هذا الاسلوبُ المهينُ أحياناُ وذلك لكونه لم يجعل له حلول غير ذلك لمعرفه مايفعل والإطمئنان عليهُ ( أليُس إبنه !؟ )

كلما كانت العلاقه بين الاباء وابنائهم إجتماعيه كلما كانتُ الامورُ أجمل وأروع مايكونُ

من قدك وصديقك بالدنيا أبوكُ





سؤاليُ؟

برأيُك ماهيُ الطريقُه الأنسبُ واللتي ترى بهاُ المذاكرهـ أمرا ليس بذلك الثقلُ ونافعهُ فيما يتعلقُ بالتركيزُ وحفظٌ ما هو مدونُ دونُ شقاءُ .. وهل لنا بنصيحه لإخوانكُ في الامتحاناتُ عن كيفيُه تقسيم الوقتُ وماا يفعل الخُ ؟




 
 توقيع : ]ǁ[يـآإْسُـرٍ]ǁ[

أعلل النفس بالآمالِ أرقبها ما أضيَق العيش لولا فـسحةِ الأمـل


..


لآتَخلِطَنَ خَبِيثَاتِ بِطَيِبَةِ وأَخلَع ثِيَابَك منهَا وأنجُ عَريَانَا


رد مع اقتباس