أُتبع تفكيري خُطاي حتى أصل إلى شاطئ الشرم القديم
حيث لا أحد ..
أخلع سواداً يُخفيني ليستنشقني هواءه الرطب ولا يثبتني بأرضي إلا
قوة تركيز صراخي ..ولا يتنفس من حولي الا موج غاضب/راضٍ..لايهم
فقط أصرخ حتى يندثر مني الصوت ..لأرتديني من جديد وأعود لبراثينهم ..!
|