ياسيدات ياساده !.
في أحايين تكفْي الإبتسامَه الصْفـراء للإجابه وحتى الإصغاء . . .
خيرٌ مِنْ المسْح على الذقون , والإدعاء بِقبولِ أمرٍ ما !
فيا سيدات وياساده !!
عيني الحمراوتان ليست مِنْ البُكْاء , وإنما مِنْ سهرِ الليالي ,,
فأنْا لازِلتُ أحمِلُ همْ العاشقين على كَتِفْي , !.
فماهو ذنْبي إنْ كانت مُمْتلكاتي جُلُها قلوبِ النْساء . . ؟!
وقدّري أنني مفوتناً بِأُنْثى واحِدَه هي بِعيّنَي قلبي كُلَ النْساء . . . !!!
لا زِلتُ أنْشًدً الحُريّـه ؛ وأُجاهِدُ لأجِلِ الحُبْ لا أكثـر
فـ مِنْ غيرِ المنْطقيّ أنْ تأخُذَ عِباراتي وأرائي مُنْحنى غير اللذي أقصِده ,
فقط أمِنوا ياقوم بِما آمنْتُ بِهِ , وماخُلِقتُ وخُلِقتُمْ لَه ألا وهو الحُبْ , وستجِدُونْ أنْني مَخلوقاً أليفاً , ودواخلي منازِلْ مِنْ البنْفسـج أبوابُها الياسمينْ لا أكثْـر .
* القيّصَـر
|