عندما لا تريدين أنْ أكتُبَكِ
لا تقفزين من بين أسطري
لِمَ الآن لا تستطيعين تقبُلَ
أنْكِ خرجتِ على الدُّنْيا من بين أحرُفي
أُنثى خلقتها أشعاري ..
صنّعَ حُسنُها وفتنتها دفتري
وربت كتفَ أحلامها غنائي
لا تطلبين مني ما لا أستطيع
فإن أنا فعلتُ ما تأمرين ..
ثقِ أنني قد أموت
فكيف إن أردتِ أنْتِ نسياني
|