السخفاء سبوا الخالق الرازق جل في علاه ، وشتموا الواحد الأحد لا إله إلا هو ، فماذا أتوقع أنا وأنت
ونحن أهل الحيف والخطأ ،
إنك سوف تواجه في حياتك
حربا! ضروسا لا هوادة فيها من النقد الإثم المر
، ومن التحطيم المدروس المقصود ،
ومن الإهانة المتعمدة مادام أنك تعطي
وتبني وتؤثر وتسطع وتلمع ،
ولن يسكت هؤلاء عنك
حتى تتخذ نفقا في الأرض أو سلما في السما
ء فتفر من هؤلاء ،
أما وأنت بين أظهرهم فانتظر منهم
ما يسوؤك ويبكي عينك ، ويدمي مقلتك ،
ويقض مضجعك.
|