ولإبداعكُ روايُه لآتنتهيُ
لإحساسكُ عذوبُه ولحضوركُ حكايُه
أيقنتُ فعلاُ أنُ العجزُ شعورُ مضنيُ
لقدُ أوجدتيُني من العدمُ هناُ
أرجوُ أنيُ إستحقيتُ بضعُ ماذكرُ عنيُ
maram
أعدتينيُ الى الخلفُ بسرعُه البرقُ
الآنُ أذكرُ تلكُ الأيُأم ياهيبة ملك
وكانها الامسُ
زيديني عشقُآ بهُ زيدينيُ
هنـُا تباكتُ زوايُا ذكرياتيُ
وأسرنيُ الحنيــُن
هنـُا
الدمُعُ يسقيُ جناتيُ ويرويُ حكايهُ حبُ دامتُ سنينُ
ألىُ الامامُ ياهيبة ملكُ
إذهبُ ونحنُ معكُ
إذهبُ والقلبُ معكُ
|