هذا موقفُ قد صارليُ وسويته بأبوي وانا مدريُ
طبعا الاحراج هنا علينا كلنا .. وعلي انا اكثر من ابويُ
كان بالسياره معاي ومسافريُن بلحالنا .. قام يلمح الشايبُ الله يخليُه لمحطه نوقف ونريُح ومن هالكلامُ
انتظرت لين جات محطه بنزين ورحنالها ووقفت عند مسجد وكان كبيُر وفخمُ
طبعا ابوي الله يهديه ماانتظر نزل وعلى طول درعــُم .. وانا اهوجس واتمعن النظر يمينا وشمالآ .. شفت دوره المياه ( عزكم الله ) مايطلع منها غير الحريُم .. وافكر واقول .. ( هوهـ ) ابوي دخل هنا ؟ .. !!! ( هاهـ ) مادري إلآ داخل هنا واناظر للوحه الزرقاء الصغيره مكتوب عليها دوره مياه نساءُ .. وقتها مسكت بطنيُ من الضحكُ .. طبعا الوالد الله يخليُه يمكن ماأنتبهُ إلآ يوم جا يطلعُ .. مايشوف الا بزاريُن وعباياتُ .. شفته طالع وناحرني ( جاي لمي ) تمنيت وقتها تنشق الارض وتبلعنيُ .. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههه
يااااااااحبيله ابويُ .. طالع يضحكُ وكانت فيه ثلاث جيوب عوائل اهلها يناظرون الموقفُ .. وواضح الضحك عليُهم
ابويُ ركبُ وانا صرفت نفسي وقلت ( دوريُ يبًه ) هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طبعا رحت اضيُع وقتي شويُ والا انا ماكنت ابيُ .. بس وش اسوي الضحكه حاشرتن بطنيُ
هههههههههههههههههههههههه يافديته انا الله يخليه لي ويخليلكم اهلكمُ
طيُب
إذكر لنا موقف طفوليُ لك .. ولما كبرت فهمتُ وش كان موقفك أول وضحكتُ
|