الإنسانُ الحسُاسُ
على وزنُ فعُال نجار بحُار طيُار .. نقولُ حسُاس
قيل للطيار طيارا لكثره طيرانه ونسبه الى مهنه يقوم بهُا الآ وهيُ الطيُرانُ
الانسان الحساسُ لربمُا إتهم بذلكُ لمهنه مشاعريُه زاولها من غيُر ارادهُ لكثره ماوقع به من احاسيُس أكبر من قدرتة الاستيعابُيُه ولذهول ردود افتعالاته حيال أمور حدثت امامُه وإتجاههُ بشكل خاصُ أصبح حساسُا لدرجهُ تنعكسُ عليه سلبُا بحياتهُ المستقبليُه وقدُ تكون إيجابيُه أكثر بكثيُر حيثُ قانون الحياه الانسانيُه أن تعيُش بمفردكُ لتشعُر بالامانُ الذاتيُ !
كثيُره هيُ الاسبابُ للناس الحساسُه ولآتصيُب الا اصحابُ القلوبُ الطيبُه البريئهُ
ولست مع ماتطرق لهُ الكاتبُ ( الدلع ) حيُث ان الدلعُ لاعلاقه له بالحساسيُه التي من اساياتُ حدوثهأُ التوترُ الذهنيُ !
هناك دومُا معاييُر نفسيُه يستطيع من خلالها المرء ان يكتشفُ أسرار زرعها بنفسه داخل ذاتهُ التعامليُه مع الناسُ وقد يجد مايثيُر علامات الاستفهام لديُه حيثُ تدريبُ نفسه على اشياء إحساسيُه دون شعور بذلكُ وربما يكونُ التدقيُق والحرص في عدم جرح احد .. أحد ثوابتها وقوائمهُا المُكتشفٌُه
مرااام
شكرا لمجهود تقوميُن بُه هنُا
كوني هكذا على الدوامُ
لقلبك سعاده لاتغيُب
وديُ وإحتراميُ
|