على قدرُ ماتحمله قناعاتنُا الإستدراكيُه تاتيُ مساحُة أحلامنُا الحرُه اليقظُه وخيالهُا الملامسُ للحقيقُه
متى ماقتنعتُ النفسُ بحالٍ وصلتهُآ وانه من اللاممكنُ تطويُر ذلك وتوسيُعهُ
فبالتأكيدُ هناكُ إستطاعُه بتغييُره كونُ دوام الحال من المحالُ
لكنُ .. مايقفُ غالبُا في وجوهُ الحالميُن هيُ تلك الحواجزُ الغبيُه وأعني بقول غبيُه
كوننُا نعيُش تحتُ قوانيُن قوميُه متسلطنُه تريدنا كما تشتهيُ وإبن عميُ على الغريُب !
كثيُره هيُ الآمالُ ولابد من بنائها على اسسُ قويُه مفهومُه تجتازُ كل إرتطامُ وعائقُ خارجيُ
وبطرد الإحباطُ دومُا سنحققُ مانصبوا اليُه حتى وإن كانتُ أحلامنا كبيره بحجمها
وتلامس اللامعقول بأعين يقظه تعي كيفيُه حالُ نريد الوصول اليهُا
شكرا ياصاحبهُ الفكر الشيُق قرائتهُ
|