حينما لايرى التفاهم نورا بين الأب والأمُ.. لايعني ان يرى الطلاقُ حلآ لمساله عدم التفاهمُ
حتما إن كان له ابناء .. ولابد من ان يضعوا شيئا يتفقوا حوله نحو مسألتهم القسريُه بنظرهم لعدم التوصل الى اتفاق مرضيُ بكل الاحوالُ .. ليس هناك ايُ حسيُب سوى اللهُ فلنجعل الحياه تمضيُ بأخطائها وتعرجاتها .. وليس علينا ان نضع بأنفسنا مسارا قد يكون سلبياته طاغيه الوضوح على ايجابياتهُ .. لابد من الأب والام النظر فيمن أصبحوا تحت ذمتهمُ وإن لم يروا ان النجاح قد تولد بإرتباطهم .. فليسعوا على ان يتولد لأبنائهم .. فهمُ فقط من يكون الحقُ حينهُا بحوزة أياديهُم أن يعيشوا حياه مستقره بكل جوانبها الاجتماعيُه
شكرا مرامُ ..
واصليُ الابداع يامبدعه .. فكم نحن متشوقون لجديدُ ماتحملهُ قاطرتكُ اللامعهُ
وداديُ
|