أعرف رجلاً.
هزته الدنيا بألامها وتعثرت الطرق أمامه
ولكنه لم ينسى أن هناك رباً
يسمع دعاء الداعين
ويجيب المضطرين
ويرشدالحائرين
وبتحمله وبصبره
وتكبده هذه العقبات الدنيويه
التي
لامفر منها
إستطاع أن يكون منبراً يحتذى به
وطريقاً مرشداً لكل من أظلمت الدنيا بوجهه
صار منبراً احتذيه لي ولكل من سمع قصته شمعة تضيء له الطريق في أوقات العتمه
|