أعرف رجلاً هزته الدنيا بألامها
وتعثرت الطرق أمامه
ولكنه لم ينسى أن هناك رب يسمع دعاء الداعين
ويجيب المضطرين ويرشد الحائرين
وبإلتجائه الى الله وأصراره وتحمله وتكبده لمشقات الحياة
صار منبراً احتذيه لي ولكل من سمع قصته شمعة تضيء له الطريق في أوقات العتمه
|