وتسألني عن أشواقي وهل فعلاً أنا مشتاق ؟
.................. سـؤالك يابعد عمري قريته ( داخل عيونك ) !
رميته بس ( تتأكّد ) وأنا بيّ الغلا دفّاق ،،
..................اجاوب نظرتك فيني حبيبي لا يهمّونك ،،
بـلاش أرجوك تسألني وأنا بعدك فضايه ضاق
..................مـدامك عارف طبوعي بلاش تكثّر ظنونك
احبّك والغلا صادق وهبتك مبطي الخفّاق ،،
.................. رجف قلبي على شوفك وضاق الكون من دونك !
|