***
قٌبلة العيد اتتني...في جبيني قبلتني
ثم ولت ثم ولت...إنها ما اخبرتني
لم يكن عيدي ثيابا...بالجديد وقد كستني
لم يكن لعبا وحلوى...وهدايا اشبعتني
إنما العيدُ لقاءٌ...يُشبِع القلبَ تمني
إنما العيدُ شعورٌ...ينعش القلب يغني
إنما العيدُ اجتماعٌ...هكذا بالعيد ظني
قبلتني ثم ولت...لم تبادر بالـتأني
ارجعي فالعيد آتٍ...من سواكِ سيحتضني
ارجعي فلعل دمعا...قد اتى للهدم يبني
ارجعي صوبي سريعا...فحنانك لم يزرني
قبلةُ منكَ ستبقى...في فؤادي ما كفتني
غبتي والعيد اتانا...غبتي عني غبتي عني
***************************
المخاطب هنا امي للتوضيح
بوح من الخيال ..وما زال الخيال رفيق الدرب هنا
خالد10 بقلمي