تبقى مشكله الإختيُآر للفتاه عآئقآ قانونيُا في مسأله تشخيُص حالة فارس احلامها الاجتماعيُه !!
فهن ( الفتيآت ) مابيُن مطرقة هوُس العنوسُه وسندآن التقاليُد الظالمُه لحريُه إختيآرهآ زوج المستقبُل
على كل حال .. فرص الكشف عن الزوج المثآلي لقدراتهن الوجدانيُه ضئيله جدآ
في هذا الزمُن اللذي خرج علينا بمصطلحات سآمُه فرضها الغزو الفكرُي بطريقه إجبآريُه
خارجه عن سيطره الأب والأم ولاباليُد حيلُه ..
حيث المعتقدآت والتشوهـ الثقافُي الناتج عن ماتسوقه الفضائيآت واللتي أصبحُت أسآس مرئي لكل منزُل !
وماتعرضُه من احداث احدثت دربكه وإرتبآك عقلي للمشاهُد اللذي وصل به الامر
أن تتساوى اليه امور أرغمته بشئ من التنازل اللآإرآدي عن بعض مبآدئه
وسط غرابه ودهشه من هـوُل صدمآت وآقع ظُلِم بسخافُه أهله !!
كان الله في العون ووفق الجميُع بحياتهُم
|