عرض مشاركة واحدة
قديم 01-17-2010, 04:20 PM   #2
الإحساس الخجول
+:[ عضوية ذهبية ]:+


الصورة الرمزية الإحساس الخجول
الإحساس الخجول غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 977
 تاريخ التسجيل :  Feb 2008
 أخر زيارة : 06-28-2025 (09:06 AM)
 المشاركات : 12,659 [ + ]
 التقييم :  3652
لوني المفضل : Cadetblue
Rose





آهلا بكِ عزيزتي ..

آمر كـذلك .. لآ يصح .. نشره دون ذكر رأي الدين فيه ..


فـ آنتِ بشبكة .. عنكبوتية ..

بها الصحيح و الموضوع آي المكذوب
و بها ما يكن مضمونه التمويه بكل شيء ..


يمنع هنا في المنتدى ..
الموآضيع كتلك دون راي الدين



جزيتي على غيرتك الدينيه ..




سؤآل كان قد طرح على الشيخ عبد الرحمن السحيم ..



[OVERLINE]الجواب[/OVERLINE] :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيراً

هي في الأصل لُعبة شعبية ، ولا
أحفظ فيها هذا القول بِطوله !

بل الذي كنا نحفظه ونحن صغار أول هذه اللعبة دون (
طاحت في البير ) .. ودون ( صاحبها واحد خنزير ) .

وقد تكون عُقدة أن اليهود وراء كل مصيبة ! ووراء كل كيد ومكر جَعَل من يقول ذلك يعتقد نسبته لليهود .

ولكن طالما أنه قيل ، وطالما احتَمَل الكلام مثل هذا فيُمنع من قول ما يُوهِم .

ألا ترى أن الله سبحانه وتعالى قال : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا )

لأن اليهود كانوا يقولون تلك الكلمة ويقصدون بها الرعونة .

والله أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم




’،

’،




هاجمت منتديات إلكترونية لعبة "طاق طاقية" التي تقول كلماتها
"طاق طاقية، رن رن يا جرس، محمد راكب عالفرس", بسبب فتاوى مجهولة المصدر تحذر من اللعبة, وتصف عباراتها بأنها "شركية"


وتزعم أن تفسير عبارة " طاق طاقية" يعود إلى طاقية اليهودي
التي يلبسها على رأسه, أما "الجرس" فهو الجرس الذي يرن
عند الذهاب للكنائس, كما يربطون بين حادثة الإفك التي تعرضت لها
السيدة عائشة رضي الله عنها وبين عبارة أخرى في اللعبة هي
" والدبى طاحت في البئر".
اللعبة الشعبية وعلى امتداد سنوات كثيرة مارسها كثير من الأجيال,

إلا أنها اندثرت وعفا عليها الزمن على الرغم من عشق الأطفال
لها ببراءة والذين كانوا يمارسونها قديما حتى في المدارس بينما
لا يزال بعضهم يلعبها حتى وقت قريب.

"الوطن" تحدثت إلى المستشار القضائي الشيخ صالح اللحيدان
لمعرفة مدى صحة الحملة والرأي الشرعي في اللعبة,

وأشار إلى أن السؤال عن هذه اللعبة يعد من الأسئلة المستجدة
التي يجب أن تبعث وإن كانت لعبة لا تحتاج إلى سؤال لأنها
لعبة طفولية وبريئة.


وقال اللحيدان "يجب أن نبعث ونبحث عن أصل هذه اللعبة الأصل
لا يدل على أنها لعبة يهودية وأيضا لا يدل على أنها منهج يهودي
أو نصراني".



وأضاف فيما ورد في تأويل مفردات هذه اللعبة بأن المقصود من كلمة

"والدبى طاحت في البير"

أنها عائشة رضي الله عنها زوج الرسول وما أثير ضدها من تهم
حول حادثة الإفك فمستبعد حيث أن عائشة كانت طويلة ونحيفة
أما المليئة الجسم فهي سودة بنت زمعة وكذلك أم سلمة،
أما عائشة فقد ثبت أن أم رومان كانت تؤكلها الخيار مع التمر
ليزداد وزنها رضي الله عنها .


وأكد اللحيدان على عدم الحساسية من هذه الألعاب,
مشيرا إلى أنه رغم تجربته العلمية الطويلة والقضائية والجنائية
لا يجد ما يوجب أن نلصق هذه اللعبة حسب الموافقة إلى ديانة معينة،
فالطاقية أصلها طوقي وأطلق عليها العوام كلمة طاقية ويطلق المغرب
العربي عليها الكوفية.


وقال " لا أظن أن طاق طاقية لها مغزى يهودي أو اتجاه معين
والمبالغة في هذه النواحي وإلصاق الحكم الشرعي في هذه النواحي
أمر لا يجوز وتأصيل المسائل والعلوم يحتاج إلى نص شرعي وتاريخي
وكثير مما يرد من وسائل الإعلام أو من بعض الدعاة الذين يميلون
لحسن النية إن شاء الله ، وأضاف لا أرى في ذلك محظوراً شرعياً
حسب ما بين يدي وحسب ما وقفت عليه".



يذكر أن لعبة "طاق طاقية" كما هو معروف لعبة يجلس الأطفال
فيها على شكل دائرة ويدور أحد الأطفال حولهم ويمسك بطاقية
ويبدأ في ترديد عبارات معينة ثم يضع الطاقية خلف أحد الجالسين
خلسة ويواصل دورانه وعندما يكتشف الطفل الآخر وجود الطاقية
خلفه يقوم بأخذها والجري خلف الطفل الذي يدور إلى أن يجلس
الآخر مكانه ويواصل الثاني اللعبة وهكذا.






لكِ .. وآفر آلتقدير ..

دمتِ بـ ود ..






ღ اْلآحَسَاْسـ اْلَخِجُولْـْ ღ




 
 توقيع : الإحساس الخجول

ღ أنت آلزآئر لموآضيـ ع ـي رقم ღ