الموضوع
:
وداعــــــاً حــزنـــي
عرض مشاركة واحدة
08-27-2009, 08:27 PM
#
1
نــ nawaf ـواف
.
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
2694
تاريخ التسجيل :
May 2009
أخر زيارة :
02-04-2012 (08:31 PM)
المشاركات :
1,795 [
+
]
التقييم :
766
اوسمتي
لوني المفضل :
Cadetblue
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 2
وداعــــــاً حــزنـــي
[align=center][tabletext="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"]
[align=center]
وداعا لحزني اللذي تملكني منذ سنوات
وداعا ولن أعود لك
وداعا فلم أعد أشتاق إليك
كنت رفيقي دائما
وكانت دموع حزنك لاتفارقني
فلقد رسمت لي الحياه كلها يأس
ولم أذق منك يوما دمعة فرح
وداعا فهناك من أنساني إياك
إنها ملاك هذا العصر
نعم ملاك هذا الكون
عندما أسمع إبتسامتها
أرى أن كل ماحولي يرقص طربا لتلك الإبتسامه
ترى هل أنا أحلم؟
ولكن كيف أحلم وأنا لم أعد أشتاق لدموعي
لا إنه العشق
فهو من صنع إبتسامتي
وهو من بدل حزني بفرحي
كيف أجازيك يامن ملكتي قلبي
أعلم أني لم أقدم لكِ شيئا
وأعلم أني لو قدمت روحي فهي قليلة أمام ماقدمتهِ لي
حبيبتي بل سعادتي بل توئمي
أحبك وليتني أستطيع بأن أقول كلمة لم يسبقني عليها شخص عاشق
هل تعلمين بأن عشقنا هو حدث هذا العصر
فهناك من يعشق لمجرد التسليه
وهناك من يعشق ولكن بقناع مزيف
وهناك من يعشق بصدق وهو أنا وأنتي
بك قد بنيت مملكتي
وأسميتها مملكة العشق
وأنتي فيها الملكة وأنا فيها العاشق الولهان
عشقتك ونصبتك مَلِكَةًً على قلبي قبل مملكتي
حبيبتي لن أتحدث عنك فهناك من يقول بأن هذا مجنون
هي خيال تلك الملكة اللتي يقول عنها هذا المجنون
وأنا سأقول لهم أنا مجنون عشقها وأدمنت حبها
أطلقو على ماشئتو من العبارات
فأنا لم أعد أسمع ولاأرى إلا حبيبتي
فأنا الوحيد بهذا الزمان
اللذي يعيش بدون قلبٍ
ولم يعد عقلي ملكاً لي
فقد أصبحا ملكاً لها كما أصبحت أنا أسيرها الأبدي
حبيبتي أحبك وسأضل دائما أعشقك
فكوني بقربي يامن أصبحتي مَلِكَتي
:::::::::::::::::::
تقبلواا تحياتي ..
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
تدري وش اسوي اذا اظناني الشوق !
اسوي بعيوني ][
كذا
][ وأتخيلك ؟
فترة الأقامة :
5904 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
36611
إحصائية مشاركات »
نــ nawaf ـواف
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.30 يوميا
نــ nawaf ـواف
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى نــ nawaf ـواف
البحث عن المشاركات التي كتبها نــ nawaf ـواف