الهاجس اللـي خزنتـه ممليّـه
ومستأصل الأبداع مـن راعيّـه
من كثر ماهو راهي ٍ في بدعـه
كنـك تقـول براعيـه جنـيّـه
جنتل قصيـده وأتكيتـي فكـره
ومرموق ذوق وتـوب فالعاميـه
ماني بقول إنـيّ لحالـي فـارق
لكـن لـي مـع الأولـه فرقيّـه
اي والله أماري وأصنف حالـي
من بعض ما أشوفه وأصد أشهيّه
|