.
.
.
.

.
.
.
.
هُنآ..!
زويآ روَح /,
وهُنـآ : للِغيــآبَ سيرهـَ ؟
.
,
.
وهُنـآ : أنا بـِ حآجه إلى فـ/همَ .!
.
.
.
يـ عمري ليه تتركني على جآل آلأرق مركوَن ؟
تخيلّ! هـ الطِفش يآشيـن ..
بعد غيآبٍك أولآبي !!
.
,
وأنآ قلبيَ كمآ الأطفآل ..
ينسى مآبه مِن طعون ..!
حَسَب جرحكِ من العآبه ،
ونآدى :
عطنـي أِلعآبـيَ !!
عطنـي لعآبيَ ..!
عطني لعآبيَ .!

.
.
.
.
.!
مدري ليـه . . !
كثر ما أوجعني غيابه !
إلاّ أنّي : أحتريه . !
و
مدري .. " ليــه " !
كُثر ما ارهقني إنتظارهـ . . . !
إلاّ إنّي .. " أحتريه " !
/
.

.
.
.
.
أمر هناكـ !
يبكيني الرصيف .. ويشهق الشبّاكـ !
وتتعلق على عيوني ..
صوّركـ المبعدهـ ! / أشواكـ ..!
وهذا الباب !
كم غيّب" حبيب " .. ومالقى " غيّاب " !
وكم ودى !؟
وكم ودى !؟
ولكن مارحمنا و " جاب" !
,.

.
.
.
.
..
سَـ اُدخّن .. !
لعلّ مَـا بيّ يخرجُ ،’ مـعَ الدُخَـانْ ..’
,
.
للأســـف ..

هذآ حَآل الكْثير مِنــــــآ ,.

رغـــــم الــ ج ــرووح .. حقووق الــ ع ــشــق مــ ح ــفووؤظـــهــ ..
شــكرا لـــكــم لــ ح ــسن الــ م ــتــابــعــه ..
>> مــاخــذ برنـــامج على الــ ع ــريــيـــهــ ..