عرض مشاركة واحدة
قديم 09-24-2008, 05:30 PM   #1
آحسآس طفل
:+:هيبة متطور:+:


الصورة الرمزية آحسآس طفل
آحسآس طفل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1773
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 أخر زيارة : 09-29-2008 (06:32 PM)
 المشاركات : 59 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue
شاعر سعودي يشبه " لميس" بالكعبة المشرفة





في قصيدة تم نشرها في العديد من مواقع الشبكه العنكبوتية
لاقت استياء الكثير وردود الفعل الغاضبة لمن طالعها خرج شاعر
سعودي عن حدود الأدب والدين وتجاوز العديد من الخطوط الحمراء
وشبه محبوبته التي يتغزل بها بالكعبة المشرفة .
وقال الشاعر عبدالحكيم العوفي في قصيدته بأن محبوبته ويقصد بها
لميس الفنانة التركية " كعبة " نأوي إليها ، ولم ينته العوفي إلى
ذلك بل تطاول على علماء المملكة وأقحم أسماؤهم في قصيدته "
الفاحشة " كما تطرق إلى أنه يسجد لمحبوبته في وصف أقل
مايوصف به أنه صرف شئ من العبادات لغير الله .
وكانت القصيدة والتي يتغزل فيها الشاعر بالممثلة التركية وبطلة
مسلسل سنوات الضياع ( لميس ) بعنوان "هل يحلو الغزل بغير
لميس رضي الله عنها " تحمل الكثير من التجاوزات الدينية في
الوصف والتشبيه والإساءة للعلماء حيث شبّه الشاعر
حبيبته ( لميس ) بالكعبة المشرفة في قوله :
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول ...... دوماً ندورُ
فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ
ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ
إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر ..... عاري
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
وأيضا في ربط موتها بالشهادة :
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
وقوله :
إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ
وقد أكد الشاعر عبدالحكيم العوفي في حديثه وكالة أنباء الشعر
التي نشرت الخبر صحة مانسب له من أبيات وأكد بأنه صاحب
هذه الأبيات والقصائد فعلاً مؤكداً أنه قام بنشرها عبر أكثر من موقع إلكتروني .
لاحول ولا قوة الأ بالله ... هذآ آبن وطٍن ...! ؟ وٍمسلمٍ ..؟ آّذآ كآن مآيقوٍلـهٍ موٍمن بـه ؟
تحيآتي ...


 
 توقيع : آحسآس طفل


"مَنْ أنَا.؟"
أنا لستُ إلاّ مؤمنًا باللهِ فيْ سرّي وجهريْ ،
أنا نبضةٌ في صَدر هذا الكَونِ.. كيفَ يضيقُ صدري.؟
أنا نُطفةٌ أصبحتُ إنسانًا فكيفَ جهِلتُ قدرِي.؟
ولِمَ التّرفعُ عن تُرابيْ.. ومنهُ سوفَ يكُونُ قبريْ.!
إنّي لأعجبُ للفتى في لهوهِ ، أوَ ليسَ يدريْ.؟
أنّ الحياة قصيرةٌ ، { وَالعُمْرُ كَالأحْلاَمِ يَسْرِيْ ~
// آحسآسَ طـفـل //

التعديل الأخير تم بواسطة آحسآس طفل ; 09-24-2008 الساعة 05:36 PM

رد مع اقتباس