أنتي كالطبيعه ..
بجمالك ..
تتراقص الغيوم ..
وبعطرك ..
تزهو الزهور ..
ومن وسط وجنتيكِ ..
ريحُ بخور ..
وأنا .. كتائهاً .. ينوي العبور ..
فرأى ما كان يجب أن يراه ..
فمات فاه ..
وحَمَلَ .. عصاه ..
ليستند عليه قليلاً ..
ويريح ظهره .. من أعباء الزمان ..
انتِ الحنان ..
فورب الكعبه ... أحببتُكِ بصدق ..
\
/
\
/
|