فعلا إلى متى اللامبالاه
إلى متى الاستخفاف بالمشاعر
للأسف هناك فئة تتلذذ بتعاسة الغير
ويستمتعون باللعب في مشاعر من احبوهم بضمير واخلاص
ببساطه لا وجود للضمير في حياتهم
فمهما تقدم لهم ينكرون ويبادلونك العكس
ولا يتبقى لدينا سوا الابتعاد عنهم
والدعاء لهم بالهدايه
ونعلم وقتها بأن الله معنا ويعوضنا بالأفضل
طرح امتعني كثير حبيبي
دمتي بحب وسعاده
|