![]() |
أوْ بُحيرةَ وَجَعْ
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:black;border:5px double silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
/.. ارتديتُ الزي المُهمَل على رأسِ أمنياتي مُنذُ الأزَل، سرَّحتُ شعري إلى الأعلى وَ ظهرتُ في عرضكَ المسرحي، انحنيتُ احتراماً ثمَّ استقام العود، صددتُ بوجهي عنك بإعلاء وانثنَت ذراعيَّ رِفعةً وَ أنتَ تلفَّتْ هرولتُ بنقرٍ على قارعةِ الهربِ مُستحيلةً طيراً وَ استطيرتْ عدتُ موَجِّهةً نظري إليكَ وشرَعتُ ذراعيَّ احتواء هواء، دُرتُ حولَ نفسي وابتعدتْ أنت .. ترمقني مِن بعيد .. قفزَتْ ساقيَّ إلى السماءِمُعلنةً الرحيل وعادَ بي القدر فَانخفضتُ .. وأنتَ تنبَّهت ,, ضممتُ جسدي بذراعيَّ فاردةً ساقيَّ على البرَدِ وانحنيت . فَـ بِمرجعكِ إليَّ أنتَ فكرت، لم اُطل مُنهزمَةً وانتهضت ..أقصيتُ نظري عنكَ بعد أن رفعتهُ من الأرضِ عليكْ .. وابتعدتُ بقفزاتٍ متتالياتٍ وبدورانٍ على إحدى قدميَّ انتشرتْ , زاويةً يديَّ بصدٍ لكَ فَبعيداً عن أنظارك انزوَيْت ارتفعَ عزف السمفونيةِ كطرقٍ فَرجِعتَ أنتْ، بنظركَ المتشاغل عني إلي.. كنت قد أسهبتُ في الرقصِ جيئةً وذهاباً تحرراً مِنك ، توقفت فجأةً حينما ببصرٍ أحمرٍ منكَ احترقتْ، ارتطَمَ بجوفٍي وتألمت استندتُ على الهواءِ بكفَيَّ وقد أبيت لمْ أستَفِل طويلاً حتى ارتقيت احتويتُ نفسي بساعديَّ كحصنٍ حولي وانتهيت اعتليتُ بنظَري فإذا أنتَ بعيداً عن حدودِ اللمسِ وبزفرِ الصعداءِ استوَيت . [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
يغلي الحكي في خـآطري مقدر احكيه ،،
http://img.hebat-malek.com//uploads/...4b2bd4d01d.png
اقتباس:
وصصصف ،، .. |
دائماً هُناكَ طريقَةً أخرى لإطفائه
فقط أردتُها أنْ تُرى كما هيَ جميلَة مهما استعمقها البُؤس رحال .
مُمتنه لحضورك كما دوماً :f3: |
وقفَت برهه هنا فرحتُ في سباتُ عميُق
الآن عدتُ شواقَا لسباتِي يالهذا الجمالِ واصليِ |
كُن دائماً بالقرب
هل لي ببعضٍ من ذاكَ السُبات .!
هوَ أجملُ ردَّةٌ فعلٍ لما في بؤسٍ رقَصتْ بالطبعِ مُمتنَة كما فخورَة بحروفك ياسر سأواصل مادُمتَ مُشجعاً |
الساعة الآن 07:35 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
دعم وحماية
مرسانا لخدمات الويب
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010