منتديات هيبة ملك منبع إبداع لاينضب

منتديات هيبة ملك منبع إبداع لاينضب (http://forum.hebat-malek.com//index.php)
-   أنـآقة رجـُل - ازياء رجالية - موضة - ماركات (http://forum.hebat-malek.com//forumdisplay.php?f=90)
-   -   الرجال قوامون على النساء " 2 " (http://forum.hebat-malek.com//showthread.php?t=7317)

جُــمــانه 11-14-2008 07:36 PM

الرجال قوامون على النساء " 2 "
 
http://www.yahoo7.net/upfiles/Zse80505.gif

الرجال قوامون على النساء " 2 "

الرد على المتقولين على الاسلام


يقول المتقولون على الإسلام :

إن الإسلام يجعل الرجل قواما على المرأة

قد فرض وصايته عليها ، وسلبها بذلك حريتها وأهليتها

وثقتها بنفسها.

ونقول :

ليس الأمر كما يرون ويفهمون من القوامة

فليس قوامة الرجل في الإسلام قوامة السطوة والاستبداد

والقوة والاستعباد ، ولكنها قوامة التبعات ، والالتزامات والمسؤوليات

قوامة مبينة على الشورى والتفاهم على أمور البيت والأسرة

قوامة ليس منشؤها تفضيل عنصر الرجل على عنصر المرأة

وإنما منشؤها ما ركب الله في الرجل من ميزات فطرية

تؤهله لدور القوامة لا توجد في المرأة

بينما ركب في المرأة ميزات فطرية أخرى

تؤهلها للقيام بما خلقت من أجله

وهو الأمومة ورعاية البيت وشؤونه الداخلية.

فهو أقوم منها في الجسم ، وأقدر على الكسب

والدفاع عن بيته وعرضه ، لا شك في ذلك

وهو أقدر منها على معالجة الأمور ، وحل معضلات الحياة

بالمنطق والحكمة وتحكيم العقل ، والتحكم بعواطفه لا شك

في ذلك أيضا .

والأمومة والبيت في حاجة إلى نوع آخر من الميزات الفطرية

في حاجة إلى العاطفة الدافقة والحنان الدافئ

والإحساس المرهف ، لتضفي على البيت روح الحنان والحب

وتغمر أولادها بالعطف والشفقة.

وإذا سألنا هؤلاء المدعين :

أيهما أجدر أن تكون له القوامة بما فيها من تبعات :

الفكر والعقل ، أم العاطفة والانفعال ؟

لا شك أنهم يوافقوننا أن الفكر هو الأجدر

لأنه هو الذي يستطيع تدبير الأمور ، بعيدا عن الانفعال الحاد

الذي كثيرا ما يلتوي بالتفكير ، فيحيد به عن الصراط المستقيم

فالرجل بطبيعته المفكرة لا المنفعلة ، وبما هيأه الله له من قدرة

على الصراع واحتمال أعصابه لنتائجه وتبعاته

أصلح من المرأة في أمر القوامة على البيت

بل إن المرأة نفسها ، لا تحترم الرجل الذي تسيره

فيخضع لرغباتها بل تحتقره بفطرتها ، ولا تقيم له أي اعتبار.

والرجل أيضا أب الأولاد ، وإليه ينتسبون ، وهو المسؤول

عن نفقتهم ورعاية سائر شئونهم ، وهو صاحب المسكن

عليه إيجاده وحمايته ونفقته.

ونسأل هؤلاء أيضا ، أليس من الإنصاف والعدل أن يكون

من حُمل هذه التبعات وكُلف هذه التكاليف من أمور البيت

وشئونه ، أحق بالقوامة والرياسة ، ممن كُفلت لها جميع أمورها

وجُعلت في حل من جميع الالتزامات ؟

لا شك أن المنطق وبداهة الأمور ، يؤيدان ذلك.

فرياسة الرجل إذا ، إنما نشأت له في مقابل التبعات التي كلف بها

وما وهبه الله من ميزات فطرية ، تجعله مستعدا للقوامة.

ثم إن القوامة التي جعلها الإسلام للرجل ، لا استبداد فيها

ولا استعباد للمرأة ، بل هي مبينة على الشورى والتفاهم

بين الشريكين.

وقد نبه الإسلام الرجال لذلك ، ووجههم إلى تحقيق معنى القوامة

التي يعنيها قال الله تعالى :

( وعاشروهن بالمعروف )

وقال صلى الله عليه وسلم :

( خيرك خيركم لأهله )

ويُشعر الرجال أن النساء بحاجة إلى الرعاية

لا إلى التسلط والتشدد ، وقال صلى الله عليه وسلم :

( استوصوا بالنساء خيرا ، فإنهن عوان عندكم )

قال هذا في حجة الوداع ، وهو من آخر ما قال صلى الله عليه

وسلم عن النساء ، ويقول صلى الله عليه وسلم :

( خياركم ، خياركم لنسائهم )

ويوصيهم بالصبر والاحتمال ، والصبر والاحتمال من مقومات

القوامة :

(لا يفرك مؤمن مؤمنة ، إن كره منها خُلقا ، رضي منها آخر )

وخلاصة القول إن القوامة الزوجية في الإسلام ليست تسلطا

ولا قهرا ، وليست سلبا لحقوق المرأة ، أو حطّا من كرامتها

بل هي تقدير وتشريف لها ورفعة لشأنها ، وإقرار بكرامتها

وفيها سعادتها واستقرار أسرتها ، وإن البيت الذي يقوم فيه الزوج

بحق القوامة خير قيام ، وتقوم زوجته بواجباتها تجاه زوجها

تظلل عليه السعادة ، وترفرف عليه أجنحة الرحمة والمودة والصفاء.


( الرجال قوامون على النساء )


أن هذه الآية الكرية قد أصبحت تثير حساسية لدى الكثير من

مدعي الحضارة و الإسلام , فهم يرون أن حال المرأة اليوم

اختلف كثيرا عن السابق , فلم تعد حياتها مرتبطة داخل أسوار

منزلها ووظيفتها تربية أولادها فقط والجلوس معهم لرعايتهم

بل مهامها تخطت هذه الأمور فأصبحت اليوم امرأة متعلمة ومثقفة

وتنافس الرجال مع مراكز عملهم , إذن أليس الأجدر بها أن تنافسهم

وتنازعهم على السلطة داخل المنزل, وتستعيد حقوقها المسلوبة

في القوامة ؟

كيف نرد على هذه الشبه التي يثيرها الحاقدون على الإسلام ؟

أولا

إذ أرادوا أن تشاركهم المرأة في القوامة فهي بلا شك فكره خاطئة

أثبتها القران ودعمها علماء النفس أيضا , اذ أنها ستخلق الصراع

والتنازع حول السلطة , وهذا الجو يجعل الأطفال يتربون في مناخ

غير صحي ويؤثر سلبا على حالتهم النفسية بإقرار من علماء النفس

كما جاء في القران الكريم :

( لو كان فيها إلهة إلا الله لفسدتا )

ثانيا

خلق الله الرجل والمرأة بصفات جسمية وعقليه مختلفة تماما

لا يمكن لتطور والتحضر أن يبدلها ويؤثر فيها , فالرجل من

الناحية الجسمية هو الأقوى ومن الناحية النفسية يتحكم بمشاعره

أكثر من المرأة , بينما خلق الله المرأة من الناحية الجسمية أضعف

ومن الناحية النفسية ارق في المشاعر , فهل القوامة الناجحة تحتاج

إلى بأس وقوة أم إلى ضعف ورقة في المشاعر .

ثالثا

جعل الله الرجل في الإسلام مكلف برعاية أسرته وحمايتهم من

الأخطار بما أودع من قوه , إذن هذه القوامة تكليف له وليس تشريف

حتى نتنازع عليها.

رابعا

يرى المدعين أن المرأة اليوم تشارك الرجل في الإنفاق داخل

المنزل , إذن أليس لها الحق في القوامة ؟

الاجابه على ذلك :

لا

إذ أن مشاركتها في الإنفاق يكون باختيارها وليست ملزمه

كالرجل بذلك ولها كل الحق في الإنفاق وعدمه , بعكس الرجل

الذي يلزم بنفقه حتى لو كانت زوجته تعمل ولها مدخولها الخاص.

خامسا

لم يجعل الإسلام القوامة لرجل لتذل المرأة بها وتستعبد

بل أمر الإسلام الرجل بحسن معاملته للمرأة :

( وعاشروهن بالمعروف ) وأمر الرسول صلى الله عليه وسلم

بذلك أيضا :

( خيركم خيركم لأهله )

فأي إذلال هذا يأمر الرجل بحسن المعاملة والمعاشرة للمرأة .

سادسا

جعل الإسلام القوامة لرجل بحدود , وليست مطلقه فلا طاعة

لمخلوق في معصية الخالق.

ولا يوجد دين يذل المرأة يجعل الجنة تحت قدمها

ولا يوجد استعباد في الإسلام لها وهو يأمرهم بحسن معاشرتها

ومعاملتها والرأفة بها , فهل هذا جور وهضم لحقها ؟

فتوى في حدود قوامة الرجل على المرأة

السؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما هي حدود قوامة الرجل على المرأة ؟

الجواب

الحمد لله حده، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :

قوامة الرجل ثابتة بنص القرآن :

" الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض

وبما أنفقوا من أموالهم )

وأعظم واجبات القوامة النفقة على الزوجة بالمعروف ، بحيث يكفيها

التكسب ويضمن لها النفقة ، فلا تحتاج لغيره ، ولا إلى أن تعمل

لتنفق على نفسها ، ومن أعظم واجبات القوامة حماية العرض

والغيرة عليه ، وضمان الكسوة والسكنى ، وله عليها مقابل هذا

أن تطيعه بالمعروف ، وأن تحفظ عرضه في غيبته

وأن تقوم بشؤون البيت ، كما قال صلى الله عليه وسلم :

" والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها "

وليس من القوامة أن يستبد برأيه ويظلمها ، ويشق عليها

ويقتصد في نفتقها ، ويمنعها مما أباحه الله لها ، ويحرمها

من طيبات ما أحل الله لها ، وليس من معنى القوامة أن يضربها

ضربا مبرحا ، كما يضرب السيد عبده ، أو يضربها من غير

سبب ، ولو بالضرب غير المبرح.

وليس من معنى القوامة أن يصادر رأيها ، ويحقرها ، ويحجر

على عقلها ، فالإسلام بريء من كل هذا ، ولا يعني منح القوامة

للرجل أن يكون هو الأفضل مطلقا عند الله ، بل الأفضل والأكرم

الأتقى ، كما جاء في الآية المشهورة.

والله أعلم.

المجيب : الشيخ سامي بن عبد العزيز الماجد

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

الإحساس الخجول 11-18-2008 12:29 PM








جُـــــمـآن



سلم هـــذآ آلحرفـ .. .. آلـرآئــع .. دومــاً ..



ڪَــليے آلشــڪَـر .. لـ روعـــﮧ .. وعبق مـآ آخــترتيے .. ..


دمــتِ بهــذآ آلعــطآء آلـرآئــع .. آلقيم ..


بــلهـفــﮧ لـجميلڪَ .. دومـاً ..


حــبيے .. و .. آحـترآمــيے .. لـذآتــڪَ .. آلطــيبــﮧ ..
















http://www.yahoo7.net/upfiles/ljO61645.gif



ღاْلِْإَحَسَاْسَِ اْلَخِجُوَِلْღ









جُــمــانه 11-19-2008 12:58 PM

هلا بالغالية الاحساس الخجول

وعذوبة هذه الرقائق التي يرسمها قلمك

لا يستطيع قلمي المتواضع ان يجاريها

ولا اجد ما يكافأها سوى سوى دعوة بظهر الغيب

ان يجعلك الله من السعداء في الدارين

وجزاكِ الله خيرا

ولا حرمنيي الله روعة تواجدكِ

]ǁ[يـآإْسُـرٍ]ǁ[ 11-20-2008 04:24 PM

موضوع قيم درجه اولى


جمانه


جزاك الله كل خير على هالمواضيع النيره


اتابع جديدك فهو يلهمني دائما


لاتبخلي علينا بجديد كهذا


سررت بتواجدك بيننا




مني لك اطيب وارق تحيه

جُــمــانه 11-23-2008 08:23 PM

شكرا اخوي ياسر القصيم

على حُسن ظنك باختك

وجزاك الله خير

على طيب كلماتك


الساعة الآن 03:58 AM.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
دعم وحماية مرسانا لخدمات الويب
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

a.d - i.s.s.w