:
[ إِبرَاهِيمْ الرّشودْ ]
:
:


؛، نَعمْ مَظلُومْ لَكنّي أَضحّي لَـ أَجلِكْ بِـ دِنيَايْ ،؛


صَاحَبتَها [ بَحةٌ ] جَعلتْنا نَسلِكُ بِ اَستِماعِنَا طَريقاً أَشبَهُ بِ الـ خِشُوع ،’


:
:



شَاعِرٌ أَعادَ لِ الشّعرِ [ الحَياةْ ]

:
:



سُود الأَيامْ \\ عِشقْ \\ وَ فَقرُ \\ وَ أَمانِي
وَ أَنا [ أَحِبكْ ] وَ لَا أطلِب شَئ .. وَ أَتمَنى


^


كَانَتْ تُجبِرنَا عَلى اِنتِظاَر هَذا الصّوتِ بِ حِسهِ الرّاقِي وَ شِعرهِـ المُتألقْ فِي مَرحَلِة الـ 48 ..


:
:


تَعددْت يَومَها الأَسمَاء \\ وَ كُنا بِ اِنتِظَار هَذا الاِسمِ مَع كُل قَادمٍ مِن خَلفِ الكَوالِيس \\ لَكنْ آمَالُنا يَومَها خَابتْ \\ وَ صُدورُنا - وَ الله - ضَاقتْ ..


لَيسَ لِ أَنهُ لَم يُشارِك \\ بَل .. لآنْ البَرنَامَج حَرم الجُمهُورَ مِن شَاعِرٍ بِ رَوعَتِه ..


:


لَن أُطيلَ أَكثرْ مِمَا أَطلْت ..


لَكنّي أَحبَبتُ أن أُعبّر عَن إعجَآبِي بِ هكذآ شآعِر ؛ مِن خِلآلِ عمَلٍ أقل ممِآ يقَال عَنهُ بَسييييطْ .. وَل علّه يَفِي بِ الغَرض ..


:
:
قَبل أَن أبْدأْ = )
شُكراً لِ كًل الأحدَاقِ الزآئرَه لِ سُكونٍ يَرمُق خطُوآتِنا وَ يهدينِي تِلكَ المآقِي الصآمِتَه لآ عَدِمتُكم .،
لَكم الودّ سَماواتٍ وَ أراضي تَتشبّعُ بِ قربِكُم