|
متكأي لما يروق لي ولكم
بسم الله الرحمن الرحيم
سيداتي سادتي وددت أن أطرح متكأص خاص بي متكأ للقلم لننزف به ما يروق لنا في هذه الصفحة أتمنى مشاركتكم حسب راحتكم لمتكأ العبارات التي تحتاج أن نذهب بعيدا معها بحيث تكن على هيئة جمل أو خواطر فقط لالقصيد النبط ولا لقصيد الفصحى لنبحر مع النثر أو العبارات التي تجعلنا نتكئ ونتأمل لدينا أحلام مستغانمي فاروق جويدة عمر أبو ريشه الخ سأبدأ .. |
عبارات لأحلام مستغانمي ... إن الحب لايتقن التفكير والأخطر أنه لايملك الذاكرة انه لايستفيد من حماقاته السابقة ولا من تلك الخيبات الصغيرة التي صنعت يوما جرحا كبيرا الحب يجلس دائما على غير الكرسي الذي نتوقعه تماما بمحاذاة ما نتوقعه حبا.. عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطاهم مدهش الحب يأتي دائما بغتة في المكان واللحــظة اللذين نتوقعهما الأقل حتى إننا قلما نستقبله في هيأة تليق به إذا كانت القبل مثلنا تموت فالأجمل أن نموت أثناء قبـــــــــــــــلة حين نكون تعساء ندرك تعاستنا ولكن عندما نكون سعداء لا نعي ذلك إلا في ما بعــد إن السعادة اكتشاف مــــــــــتأخر أخاف السعادة ما اكتشفتها مرة إلا وفقدتها كيف لك أن تكون على يقين من إحساس مبني على فوضى الحواس وعلى حالة متبادلة من سوء الفهم يتوقع فيها كل واحد أنه يعرف عن الآخر ما يكفي ليحبه.....؟؟ الرجل حاكم عربي صغير لم تسمح له الظروف أن يحكم شعبًا، لكنْ وضعك الله في طريقه، وأنت شعب. |
إنَّ الجمال هوَ ما تراه وتودّ أنْ تعطي لا أنْ تأخذ . جبران خليل جبران فكرة مُمتعة |سهر الليل ~شاكرة لكْ . |
حياك سيدتي كادي أعتز بتواجدك هنا بالمتكأ
وراق لي ما قرأت لجبران ......,,,ونواصل المتكأ مع فاروق جويدة واغضب اغضب فإن الله لم يخلق شعوباً تستكين اغضب فإن الأرض تـُحنى رأسها للغاضبين اغضب ستلقىَ الأرض بركاناً ويغدو صوتك الدامي نشيد المُتعبين اغضب فالأرض تحزن حين ترتجف النسور ويحتويها الخوف والحزن الدفين الأرض تحزن حين يسترخى الرجال مع النهاية .. عاجزين اغضب فإن العار يسكـُنـُنا ويسرق من عيون الناس .. لون الفرح يقتـُل في جوانحنا الحنين ارفض زمان العهر والمجد المدنس تحت أقدام الطغاة المعتدين اغضب فإنك إن ركعت اليوم سوف تظل تركع بعد آلاف السنين اغضب فإن الناس حولك نائمون. |
| الساعة الآن 07:21 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
دعم وحماية
مرسانا لخدمات الويب
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010