![]() |
هل الا نسان مسير ام مخير( بقلمى)
هل الا نسان مسير ام مخير
ان الله عندما خلق الا نسان لم يكن له اى شأن فى ذ لك ولم يساله الله ويخيره فى ااخلقكك ام لا وتلك اول نقطه فى ان الا نسان مسير .ولذلك فلا يمكن للا نسان ان يتحدى الله فى اى شىء وليس له قوه فى رزقه.مرضه . مماته .حياته .اولاده . فان الا نسان لا يستطيع ان ياتى بالرزق او الا ولاد كما انه لا يستطيع ان يشفى نفسه اذا مرض او يبعد المرض عنه او يمنعه وكذالك الموت والحياه . فاننى فى غنى عن ذكر الميلاد والحياه والصحه والمرض والا ولاد . كما انه لا يستطيع ان يختار اولاده ذكرا او انثى قويا او ضعيفا . معاقا او سليما للك يجب التسليم هنا فى هذه المواضع بقوه خارجيه عن حدود الا نسان وطبيعته البشريه فالله وحده هو المتصرف فى كل هذه الشئون التى هى بمثابة اشياء محققه سابقا . ولكن هناك اشياء اخرى تركها الله للا نسان ان يختار فيها مع علمه المسبق بلا حداث مثل............. الا يمان بالله -- العقيده- المعصيه الا يمان بالله هو امر اختيارى للا نسان ( من شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر) للانسان المعلومه بما جائت به الرسل تعلمك ان الله موجود وطريق الله فاذا علمت بوجوده ولم تؤمن فلا تلومن الا نفسك لان الله اعطاك الا ختيار وان امنت فلا يتمتع بهذا الا يمان الا انت =============== العقيده = الديانات = اختيار الديانه هو امر محورى بحياتك احترس فان دنياك واخراك تتوقف على هذا الا ختيار فهذه نصيحه اقدمها لاخى الغير المسلم لا تعبث بدنياك وفكر ولو مره واحده فى حياتك هل انت على صواب واكررها لاخى غير المسلم ما من نبى الا واتى يشهد لله بالواحدانيه فانك تبنى اخرتك على ما قدمت من دنياك فاقولها لك بكل صراحه ان الله جعلك مخير فى اختيار العقيده فاسرع قبل فوات الا وان ويا تى يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم ================== حبيبى الغافل عن هذه الحقيقه نجى نفسك وفكر لماذا خلقكك الله (وما خلقت الا نس والجن الا ليعبدون ما اريد منهم من رزق وما اريد ان يطعمون) الله لا يريد منك شىء الله دائم العطاء وسوف يعطيك اذا امنت به جنات النعيم الفرصه ما زالت قائمه اغتنمها حبيبى احبكم فى الله بقلمى البدر |
ياهلا فيك
موضوعك جدا قيم كل انسان يولد على الفطرة فابواه يهودانه او ينصرانه مشكور على هالمجهود تقبل مروري |
جزاك الله خييير اخووووي
بالفعل الانسان مسير في بعض الاموووور ولكنه مخير في اختيار طريق الحق او طريق الشر قال تعالى: (وهديناه النجدين) اي: طريقي الخير والشر، بينا له الهدى من الضلال، والرشد من الغي.. وهذه منة من الله علينا تقتضي من العبد شكر الله والقياام بحقوووق الله من طااعة وعبادة يعطيييك العافية البدر |
مشكورين على التفاعل
البدر |
سؤالــــكــــ ’’’ ؟؟؟؟؟؟
قوله الله تعالى-: ( فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآباً ) (النبأ:39)- وإلى قوله تعالى ( مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ) (آل عمران :152) وإلى قوله تعالى (وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً) (الإسراء:19) الإنسان مخير إن شاء آمن وإن شاء كفر بمعنى أن له الاختيار وإن كان ليس سواءً لا يستوي الكفر والإيمان لكن له اختيار أن يختار الإيمان أو أن يختار الكفر وهذا أمرٌ مشاهدٌ معلوم فليس أحدٌ أجبر الكافر على أن يكفر وليس أحدٌ أجبر المؤمن على أن يؤمن بل الكافر كفر باختياره والمؤمن آمن باختياره كما أن الإنسان يخرج من بيته باختياره ويرجع إليه باختياره وكما أن الإنسان يدخل المدرسة الفلانية باختياره ويدخل الجامعة الفلانية باختياره وكما أن الإنسان يسافر باختياره إلى مكة أو إلى المدينة أو ما أشبه ذلك وهذا أمرٌ لا إشكال فيه ولا جدال فيه ولا يمكن أن يجادل فيه إلا مكابر نعم هناك أشياء لا يمكن أن تكون باختيار الإنسان كحوادث تحدث للإنسان من انقلاب سيارة أو صدم أو سقوط بيتٍ عليه أو احتراق أو ما أشبه هذا هذا لا شك أن لا اختيار للإنسان فيه بل هو قضاءٌ وقدر ممن له الأمر ولهذا عاقب الله سبحانه وتعالى الكافرين على كفرهم لأنهم كفروا باختيارهم ولو كان بغير اختيارٍ منهم ما عوقبوا ألا ترى أن الإنسان إذا أكره على الفعل ولو كان كفراً أو على القول ولو كان كفراً فإنه لا يعاقب عليه لأنه بغير اختيارٍ منه ألا ترى أن النائم قد يتكلم وهو نائم بالكفر وقد يرى نفسه ساجداً لصنم وهو نائم ولا يؤاخذ بهذا لأن ذلك بغير اختياره فالشيء الذي لا اختيار للإنسان فيه لا يعاقب عليه فإذا عاقب الله الإنسان على فعله السيئ دل ذلك على أنه عوقب بحقٍ وعدل لأنه فعل السيئ باختياره , وأما توهم بعض الناس أن الإنسان مسير لا مخير من كون الله سبحانه وتعالى قد قضى ما أراد في علمه الأزلي بأن هذا الإنسان من أهل الشقاء وهذا الإنسان من أهل السعادة فإن هذا لا حجة فيه وذلك لأن الإنسان ليس عنده علمٌ بما قدر الله سبحانه وتعالى إذ أن هذا سرٌ مكتوم لا يعلمه الخلق فلا تعلم نفسٌ ماذا تكسب غداً وهو حين يقدم على المخالفة بترك الواجب أو فعل المحرم يقدم على غير أساس وعلى غير علم لأنه لا يعلم ماذا كتب عليه إلا إذا وقع منه فعلاً فالإنسان الذي يصلي لا يعلم أن الله كتب له أن يصلي إلا إذا صلى والإنسان السارق لا يعلم أن الله كتب عليه أن يسرق إلا إذا سرق وهو لم يجبر على السرقة ولم يجبر المصلي على الصلاة بل صلى باختياره والسارق سرق باختياره ولما حدث النبي -صلى الله عليه وسلم- أصحابه بأنه ( ما من أحد إلا وقد كتب مقعده من الجنة ومقعده من النار ) قالوا : يا رسول الله ألا ندع العمل ونتكل ؟ قال : ( لا اعملوا فكلٌ ميسر لما خلق له ) فأمر بالعمل والعمل اختياري وليس اضطرارياً ولا إجبارياً فإذا كان يقول - عليه الصلاة والسلام[ ( اعملوا فكلٌ ميسر لما خلق له ) |
مرحبااااا
انا بنظري الانسان مسيـــــــــــــــــر في بـــــــــــعض لاكن ااغلب انهـ مخيـــــــــــــــــــــــــر بأختيار طريق الخير او شر كذب او الصدق الاسلام او الكفر فسبحان الله خالق الانسان وهذا اكيـــــــــــد فيه حكمه من الله حيث جعل الانسان مخير بتاخذ امور حياته ومسير لهاااااااا مشكوووووور البدر لاعدمناااااااااااكـ يالغلا |
[align=center]
مشكور اخي الفاضل البدر على الموضوع القيم الإنسان فعلا مسير في أمور ومخير في أمور أخرى ويبقى ذلك على وجهته وبإتخاذ أموره فمايشاء الإنسان إلا أن يشاء الله تقديري وإحترامي لذآتك قصيمي فاقد حنان [/align] |
أن الإنسان مسير في أشياء ومخير في أشياء يعني هناك أشياء الإنسان فيها مسير ليس له فيها إرادة، ما يتعلق بالنظام الكوني العام من حوله، أنا لست الذي يسير الأمور أو يكور النهار على الليل أو يخرج الشمس أو يطلع القمر أو يجري المياه في البحار، هذه الأشياء تجري بأقدار يعني على الإنسان ولا دخل للإنسان فيها، حينما كسفت الشمس في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وقال بعض الناس أنها انكسفت لموت ابن النبي عليه السلام، قال إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا تنكسفان لموت أحد ولا لحياته، فهي من آيات الله، (وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون * والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم * والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم).. إلى آخره، ما في الكون لا يستطيع الإنسان أمامها شيئاً، أيضاً هناك أشياء تتعلق بالإنسان وليس له دخل فيها كونه قصير او طويل ذكي او غبي فكل هذه الأشياء الإنسان فيها مسيَّر أي هي مقدرة عليه. في النظام الكوني العام الإنسان مسير وفي بعض أعماله هو مسير مثل ما أختير له من لون ومن طول ومن قصر ومن ذكاء ومن غباء ومن..إلخ، بل بعض أعمال الإنسان نفسها، يعني الإنسان مثلاً يأكل باختياره إنما بعد ذلك عمل الجهاز الهضمي ليس باختياره يعني تشتغل المعدة بدون اختيارك، الجهاز الدموي الأوعية الدموية والقلب وتدفقات الشرايين ليس لك فيها أيضاً اختيار الجهاز التنفسي.. كل هذه الأشياء ليس للإنسان فيها اختيار هناك الإنسان الشيء المخيَّر فيه ما نسميه الأعمال الاختيارية التي يعملها الإنسان بإرادته يفكر فيها ويختارها وينفذها، الله سبحانه وتعالى أعطى الإنسان عقلاً به يفكر وإرادة بها يرجّح وقدرة بها ينفذ فهذه الأعمال مثل الإنسان يصلي أو يزكي أو يكتب أو يقرأ أو يعمل خلاف ذلك يشتم يسب يشرب الخمر يعني الأعمال الصالحات والأعمال السيئات هذه هي الأعمال الاختيارية التي يحاسَب عليها الإنسان لأنها صادرة عن علم منه وعن إرادة واختيار و قدرة. البــــدر .. اختيار مميز وطرح راقي برقيك يالغلااا لاعدمناك[mark=FF6699]. .[/mark] تقبل مروري وأحترامــي http://www.mo55m.net/up/uploads/7e90ca7b14.gif [mark=FF6699]رجيتك لاتخلينــي[/mark] |
المتصفح
نور وانا سعيد لوجود عقول مثل عقولكم فاهمه مثقفه واعيه تحياتى للجميع |
الساعة الآن 10:16 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
دعم وحماية
مرسانا لخدمات الويب
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010