![]() |
آيه استوقفتك واستشعرت بها
ابارك لكم مره اخرى شهر القرآن
اوله رحمه اوسطه مفغره أخره عتق من النار نسأل الله ان يرزقنا ذلك كله ولآنه شهر القرآن وهو اكثر شهر نجتهد فيه بالقرآن اكيد ستكون هناك آيات معينه يقف عندها القارئ ويستشعر معناها وتلامس قلبه . لذا فانى اتمنى من كل عضو ان يطرح أيه من كتاب الله يراها استوقفته واستشعر فيها عند قرأئتها السوره ورقم الآيه والله ولى التوفيق |
((فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا))
سورة مريم آية رقم 59 |
( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله . إن الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم )
سورة الزمر رقم الآية 53 |
يعطيك العافية آخووي موضوع جدآ جميل :e51:
|
وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ
وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} [الطلاق: 2- 3] |
-
شهر مُبارك علينا جميعاً . . . و الله يقوينا لـ صيامه وقيامه و نسأله سبحانه القبول ، بالنسبة لـ الآية اللي استوقفتني و أنا اقرأ سورة النساء : {لاَّ يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعاً عَلِيماً * إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا} آية 148 - 149 و قرأت تفسير السعدي لـ هذه الآية بعد ما انتهيت من قراءة السورة و - الصدق أن الكتاب الآن مو بين يدي فـ استعنت بقوقل لأجل الفائدة :e46: - " يخبر تعالى أنه لا يحب الجهر بالسوء من القول، أي: يبغض ذلك ويمقته ويعاقب عليه، ويشمل ذلك جميع الأقوال السيئة التي تسوء وتحزن، كالشتم والقذف والسب ونحو ذلك فإن ذلك كله من المنهي عنه الذي يبغضه الله. ويدل مفهومها أنه يحب الحسن من القول كالذكر والكلام الطيب اللين. وقوله: {إِلَّا مَن ظُلِمَ} أي: فإنه يجوز له أن يدعو على من ظلمه ويتشكى منه، ويجهر بالسوء لمن جهر له به، من غير أن يكذب عليه ولا يزيد على مظلمته، ولا يتعدى بشتمه غير ظالمه، ومع ذلك فعفوه وعـدم مقابلته أولى، كما قـال تعالى: {فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ} {وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا} ولما كانت الآية قد اشتملت على الكلام السيئ والحسن والمباح، أخبر تعالى أنه {سميع} فيسمع أقوالكم، فاحذروا أن تتكلموا بما يغضب ربكم فيعاقبكم على ذلك. وفيه أيضًا ترغيب على القول الحسن. {عَلِيمٌ} بنياتكم ومصدر أقوالكم. ثم قال تعالى: {إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ} وهذا يشمل كل خير قوليّ وفعليّ، ظاهر وباطن، من واجب ومستحب. {أَوْ تَعْفُوا عَن سُوءٍ} أي: عمن ساءكم في أبدًانكم وأموالكم وأعراضكم، فتسمحوا عنه، فإن الجزاء من جنس العمل. فمن عفا لله عفا الله عنه، ومن أحسن أحسن الله إليه، فلهذا قال: {فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا} أي: يعفو عن زلات عباده وذنوبهم العظيمة فيسدل عليهم ستره، ثم يعاملهم بعفوه التام الصادر عن قدرته. " |
{ بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره )
سورة القيامة آية 14 |
۞ { {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } ۞
|
مع أن الكثير منا قد قرأ هذه الآيات أو حفظها إلا أنها لا زالت تستوقفنا
يامن قرأ الموضوع ننتظر تميزك , قد يكون ماستذكره سبب في إتعاظنا ونجاتنا فلا تبخل علينا |
- { تُسَبِّحُ لَهُ السَّماواتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كانَ حَلِيمًا غَفُورًا } (44) الإسراء |
الساعة الآن 09:00 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
دعم وحماية
مرسانا لخدمات الويب
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010