جوارحنا تشهد علينا يوم القيامة وهيا اللي خلتنا نرتكب الخطايا
أسعدنا الأذن فتشهد علينا انو سمعناها منكر .! مافي شي مضمون
ولا حتى أجزائنا مأمونة ,على كذا كيف بنضمن البشر غيرنا او نأتمنهم ؟!
مرّة من المراريت صرّحت اني ما أثق بأحد وسارت العيون حواليني كذا:e3:
حسيت بانتصار عجيب ولا أدري ايش سببو ولا ليه انا انبسطت من نفسي! :e1:

نشوف أشعار أبنائنا واقتنائهم لها وشعاراتهم في وسائل التواصل الاجتماعي والمنتديات وغيرها من ميادين الشبكه والكتابه على المركبات والإكسسوارات وغيرها نقول عايشين أحلا قصص غرام واذا جينا نفتش عن واقعهم اغلبهم عزابيه !
وقضايا الطلآق بالمحاكم بلغت الأفق .. أي حياه غراميه عاشوها ووين بالضبط ..
شعب مهَايطِي










أما أنَا ومن يتفِق معِي كالذي يحسِن إقتناء الأشياء ولآيستطيع شرائهَا :e49:


جميل جدا أن تصِل لدور كهذا بكل إتقان تلعب بذاتِ اليمين وذاتِ الشمال
الكلمات إن أحسنت إقتناء مواضعها أحسنت تسييرها فيما إتجهت إليه نفسًك وفاض إليها هوآك
وإن أدعيت شيئا لم تكُن فيه كانت عليك وبالا شديدا

:e44:

أوافقك جدا في الجزء الأول ودائما يجول في خاطري دون أن أقصي نفسي , أحيانا أفكر أن ربما الأسباب هي نفسها جزء من النتائج
أي كما قلت في نفس الجزئية ,قضايا طلاق وعزابية +شعب يهايط بالحب , قرأت خلال تصفحي قبل فترة
حديث للرسول صلى الله عليه وسلم "لم ير للمتحابين مثل النكاح" وآخر : "والذي نفس محمد بيده ما تواد اثنان
ففرق بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما " يا الله !!
الحقيقة تعجبت أن الحب ذكر في الحديث وأن للفراق أسباب تعود لجودة العبادة وأن الحل موجود منذ الأزل بين أيدي الجميع
لكن العادات والتقاليد ,الطبقات الاجتماعية ,والغلاء والوظائف , كلها أسباب_ ظاهرة خلفها أسباب خفية _
تقف حائلا بين المتحابين ,مما يأتي بالنتائج : الطلاق ,العزوبية / العنوسة , وكل ماهو سيء يجر ماهو أسوأ .

أعرف أنه ليس موضع نقاش لكن الموضوع شدني :f3: