![]() |
اللوحــــــــه الســــــابعه : قصيد ة : { الذيب ذلّ الجنّ من قوّ نابه } ~ يا كليب لا تنبح ايلا من عوى ذيب وين انْت يا معفن ووين الذّيابه حدّك على اطراف المراعي لويغيب والّذيب فوق الجال كلّن يهابه اضلوع صدرك من قنيبه محاطيب وضلوع صدره مدهلن للسحابه تنبح وصوتك ردّته شمّخ النّيب والذيب ذلّ الجنّ من قوّ نابه ماهن سوّه , لوهن جميعن مخاليب الذيب ذيييييبن , والكلابه كلابه لكليب ماخلقن طوال المصاليب بين الغنم يلهث ويقطر لعابه ماهو خصيم لي وهو بعْده كليب ون صار كلب ٍ ما احسّب حسابه للذّيب في صدري مكان وتراحيب لانّه وفيّ لكل جالن رقابه والسّاقط الي ما يعرْف المواجيب لا شاف عظم ٍ يلقطه من ترابه لو كنت برمي لكل نابح مكاتيب ضيّعت تال الوقت طبع الذّرابه ارقى بنفسي فووووق عن موطن العيب ولا والله انّي صاحب لْقوم طابه ما يثمر المعروف الا بولد طيب والا الرّدي \\ كلبٍ ولغ في زهابه ما هي غريبة زلّة ابن الأجانيب مرباه غالب والعفن في ثيابه ولا والله إنّا للهلامه معازيب اللي ينوّخ للرّديّه ركابه ما هو سفير ٍ للرّجال الاشانيب كبار البيوت وبيت مثله خرابه اهل السّموت فحول \\ عِربن غواليب وإلا الفسل سمته يجيب الكآبه لو كان يعْلم وش يخبي له الغيب ما تطرحه سكرة \\سببها شرابه ولو يفتهم ما لجّ روس المراقيب اللي بها ذيب ٍ عزيز ٍ جنابه الكلب يوفي \\يا كثير العذاريب والا انت ( كلب الخون ) كلّن درابه؟ يا كليب \\ مخلابي شنيع المضاريب لو علّم بْوجهك تعاف الحرابه نابي , سواة الرّمح \\ سيفي لواهيب ولا مسّك (ا)مْن السّيف إلا جرابه اعْرف وش اللي دخّلك بالمصاعيب؟ انْساك حلْم الذيب شرْع الذّيابه! |
اللــوحه الثـــامنه : قصيدة : { غباءك يرسل استفهام } ~ سئلت و لا نطق فمّك , غباءك يرسل استفهام! لأن اللي بجمجمتك تطيّن تحت الاجحافي تهنّي ياعيون اللي عيونه معتقل صلهام حضر ذي قار واليرموك ومقتل هرمز , او وافي سمع صوت احمد وجاسر يقولون اصطبر دّهّام صبر حتّى شكى صبره نعيق التّافه الحافي سمع صوت السماء جاوب على صوت السما بسهام رماها قلبه وصابت هدوء ٍٍ .وذْبحت هافي ضرب بطن الحصون اللي تساوى ليلها بجهام ترك عينيْه وغطّاها بحفظ الله. فهو كافي تحرّك والدروب دروب الغام ٍ مهي بوهام قطعها قلبه الطّرقي , قطوع ٍ ظاهر ٍ خافي قبل يطلع سنام هْديب في غارب هكل مدهام تعثّر بالقراد اللي على السّلاة هتّافي قراد ٍ ياكل الدّوسر هديب ٍ صابه آآ- لرْهام وهدبان ٍ قريبه كسرته من ظلم الاخفافي وشاف ان الزّمن تافه غروبه بالشّرق نهّّام تكربل في طموحاته وليله موت الانصافي ومارد ماصحى الا على جرذ ٍٍ به ولهّام كلى قلبه وخلّى به ضمير ٍ فوق الاكتافي غياهب جبٍّ (ا)وّفّى بمنزاله لأمرٍ هام روى منّه ولا يروي خيال التّافه الغّافي على تزعيقة طْيور ٍ بمكّة والعقول افْهام لمح موت ٍ قريب وفيه موت الاف الآلافي جواب ٍ اصدق من الهم . وكلّه شاآآآآآرة استفهام على هون العيون اللي تتوه بْمخبر القافي |
اللوحـــــه التاسعه :
قصيدة : { وا عذابي كلّما اسدل الليل السّدول } ~ وا عذابي كلّما اسدل الليل السّدول والذّيابة من همومي تعوّي بالدّبيل قمت افتّح في عدول ٍ واسكّر في عدول وفي خفوقي صيحة ٍ كنّها زمّار فيل استقامت بي ضلوعي وحلقي ومغلول عبرة ٍ لوما تراق استويت لعزرييل قمت اجاذبها وهي في وسَطْ صدري تجول وا عذاب اللي يبي دمعة ٍ عيّت تسيل انحجر دمعي من الهول ولا له من نزول الفجيعة ورّدتني على الليل الطويل ويش ابيّح يالقوافي لك الله ويش اقول والحزن برّك ولا لي سوى الصّبر الجميل المنيّة صابحتني تقود الها ذلول وقْفت بقرم ٍ فلا له بجيله من مثيل حين يقدم في قدومه كراديس الخيول وحين يقفي ما يعبّي فراغه من نزيل لا تكلّم تسكت القوم وفعوله فعول ون تحرّك له حنت راسها شمس الاصيل الاصيل , يقول ويقول ويقول ويطول هيبته من صغْر سنّه ليا شبّ الفتيل الخويّ الوافي الخالدي فحل الفحول النّوايا لو يميلن , نزيهن ما يميل يحفظ العشرة ولا هو على صحبه عجول حكمة الشّايب على حنكة الشيخ الجليل الصّبور الحافظ الله والعبد البتول البشوش السّمح في صحتن ولا كليل بسمته تنبيك عن ليث في صدره يصول ما يروّضْه المرض مركي الحمل الثقيل حال حولن باثر حولن وحولن باثر حول وابتساماته على قوّة الباس الدليل يا لمنايا ما استحيتي وهول الفقدِ هول شيّب بعيني فراقي ولد عمّن نبيل كوكب تْضمّه سما فوق الاكتاف مْحمول ؟! بدرن يْنير الدجى وانطفى ماله بديل تركي اسمع نبرتي , ضيّعت قرع النّعول النّحيب نْحيب قلبي ودمعي بالشليل شفْت نجمك طاح في قبرك وجاه الافول لااا , حشا قبرك علا صار لسهيل ٍ قبيل انظره ويطيح دمعي على خدّ الذّهول والكواكب تقترب لي تعزّي في خليل وش تعزّي ؟ والحزن كنّه جْيوش المغول والصّدر بغداد فيه الجنايز كالمسيل لولا سلمي والعوايد على حسْب الاصول ما تقبّلت العزا لا كثير ولا قليل منعصر قلبي عصر كنّ به ناب ٍ أكول يا سباع الهمّ كفّن عن القلب العليل وا عذابي كلّما اسدل الليل السّدول ما ظلامه غير ظلمة وسط لحد النزيل |
http://www.hebat-malek.com/up//uploa...61e30550eb.gif
|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|ماجد الزيد الخالدي|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛| الديوان الصوتي و[OVERLINE]الكتابي[/OVERLINE] على شبكة الشعر تفضلــو ... http://alsh3r.com/poeter.1019.html |
مشكووووووووور اخووي على هالطر المووضوع الروووعه
|
http://www.hebat-malek.com/up//uploa...c2dc0fcc37.jpg
" راكان بن حثلين بن فلاح العجمي اليامي " ميلاد راكان : ولد الشيخ راكان في عام 1230هـ الموافق 1814م عندما قتل الشيخ فلاح بن حثلين (والد راكان) عام 1262هـ الموافق عام 1845م , خلفه اخوه الشيخ حزام بن حثلين (عم راكان بن فلاح بن حثلين) ,و عام عام 1276هـ الموافق عام 1859م ,و بعد ان امضى الشيخ حزام بن حثلين حوالي خمسة عشرة عاماً زعيماً لقبيلة العجمان , و تنازل عن زعامته لابن اخيه الشيخ راكان بن فلاح بن حثلين , في عام 1276هـ الموافق عام 1859م , بسبب كبر سنه. و بذلك يكون عمر الشيخ راكان بن فلاح بن حثلين حينما تولى زعامة قبيلته (46)عاماً ,و توفي عام 1310هـ الموافق عام 1892م عن عمر يناهز حوالي ثمانين عاماً , و بذلك تكون فترة زعامته لقبيلته خمسه و ثلاثون عاماً. مقدمه : راكان بن حثلين … بطل انجبته العجمان… والعجمان قبيلة شجاعة أنجبت العديد من الابطال ولعبت أدواراً بارزة في حياتها الطويلة وكفاحها الشجاع ضد الاستعمار العثماني والانكليزي كان من قادتها البارزين الشجاع المعروف راكان بن حثلين، الذي قاوم مع قبيلته أنواع الاحتلال، فبعد أن استولى الاحتلال العثماني على منطقة الإحساء قام الاحتلال بتعيين (فيصل بن سعود الأول) اماما!.. |
[overline]غزليات راكان [/overline]
عشق الشيخ راكان بن حثلين بنت عامر بن جفن آل سفران وقال هذه القصيدة عندما رأى أهلها يرحلون في طريقهم إلى مكان اخرفي فصل الربيع وقال الـلـه مـن قـلـب غـدا فـيه تـــفريق يـتـلي ضـعـون مـبـعـديـن الـمـنـاحـي قسم بـتـغريب وقـسم بـتـشــريـق والقـسم الآخـر مـا ادري ويـن راحـي لي صاحـب مـا فتق البيت بي ويق ولا عـذبـه طـرد الـهـوى والـطـمـاحـي والله يا لولا افـاهـق الصبـر تـفـهيق وارجي عسى دربه يجيلي سماحي أبوي يـا حامي عـقـاب المـشافيق لا طــيــر الــذلان ضـــرب الــمـلاحـي راعي الـدلال بـل وصـايـف غـرانيق الدلال فـيـهـن أشـقـر الـبـن فــاحــي وحامي حدور الخيل وقت التزاهيق وكـريـم سـبـلى في ا لليال اشـحاحـي ذبـاح حـيـل عـلـقـن بـل مـشـانيق حـيل الغنم مـع مسـمـنـات الـقـاحـي سوقوبها شـقح البكار المـلاهيــق مـثـل الـقـنوف اللي بـها البرق لاحـي ترى لها رجال قرومن مطاليق كسابت العليا الطيور الفلاحي وعندما سمع والده هذه الأبيات عرف انه مشغول بحب بنت عامر بن جفن من أمراء آل سفران وعلم أن عليه بالجاه للحصول عليها ، فطلب بعضا من كبار قومه أن يقصدوا الشخص الذي حاجرها فعندما وصلوا عنده أكرمهم فطلبوا منه أن يسمح لهم بالفتاة لتزويجها للشيخ راكان فأعطاهم إياها ولم يقصر في حقهم وأهداه على كرمه فلاح بن حثلين والد راكان فرسا له من الخيل الأصيلة على حجار البنت ورفض أخذها ولم يقبلها ولكن حلف عليه ليقبلها ، وقال فلاح ابن حثلين والد راكان هذه الأبيات يامن يبشر باريش العين راكان ان حنا طلبناها وكمل نشــبها امر تســـهل بين ذربين الأيــمان هذاك يعطيــها وهذا طلبــــها ومن حشمتك سقنا طويلات الأثمان بنت الحصان اللي طوال حجبها مايستوي في البيت نايم وسهران وتــكثر نجوم الليل للي حســبها كله لعينا وقفتك بين الأضــعان يومك تخايل وين راحو عربــها وتم زواج الشيخ راكان من معشوقته بنت عامر بن جفن وأنجبت منه فلاح بن راكان بن فلاح آل حثلين . وله أيضا غزلية في بنت عامر بن جفن يصف بها مدى آلامه من هذا الحب لها وانه لا يستطيع العيش بدونها ويقول فيها : يا ونـتـي ونـت خـلـوج تـسوفـي عـلى مـكان حوارها تعول اعوال لابو دليقي فوق متنه صـفـوفـي راعـي أشـقر مـتثيني كنه حبال في عينه اليمنى جموعا وقوفي وفي عينه اليسرى ثمانين خيال وكن القلايد في نحرها شنـوفـي في لابة كنها قراطـيـس عـمـال وكن الردايف لا قـفتها شـفـوفـي تـشــبـه بـواكـيـر تـحنـا الجـهـال إن قـلـت ديــان فـلا هـو بـيـوفـي أمـا الحـديـث الـزيـن كـل بـيكتال وأيضا له عندما كان يجلس في مجلس ابن رشيد قال له ابن رشيد اسمعنا يا أبى فلاح بعضا من قصائد الغزل فقل هذه القصيدة التي لا يحضرنا منها سوى هذان البيتان واخلي اللي في محاجر عيونه خيل مشاهير تـطارد بـأهلها ياأهل مراديم النضا اللي تجونه ردوا سلامي نافذ للي نقلها |
http://www.hebat-malek.com/up//uploa...943ed8b0ff.bmp
http://www.hebat-malek.com/up//uploa...f2d958509b.bmp * * * القبض عليه الشيخ راكان بن فلاح آل حثلين زعيم قبيلة العجمان ، وهو فارس مغوار وشاعر مشهور ، وهو مذكور في كتب التاريخ لما له من بطولات ارتبطت مع القبائل الأخرى ، ومع الدولة العثمانية ، هو رجل قد تطابقت أقواله مع أفعاله ، وسوف نورد لكم ما استطعنا أن نجمعه من الكتب ومما ناقلته الأجيال ، وقد حرصنا على تقصي الحقيقة من الأشخاص أو الكتب . ونبدأ معكم بسرد قصة أسره في الدولة العثمانية وبعض أشعاره هناك ، وكانت الاحساء تحت الحكم العثماني بما يعرف بسنجق الاحساء ، وتقوم الدولة العثمانية بدفع مبالغ سنوية من بيت مال المسلمين لبعض القبائل ، بما يسمى بالخرجية ، ومنها قبيلة العجمان ، وهذه المبالغ تدفعها الدولة العثمانية من اجل كسب ولاء هذه القبائل ، وحتى لا تتعرض للقوافل العثمانية حين تمر في منازلها ، وكانت الخرجية تدفع للقبائل المسيطرة على الطرق الواصلة بين المناطق الرئيسة للدولة العثمانية ، على امتداد شبة الجزيرة العربية ، وكانت قبيلة العجمان ترحل إلى مواطن الكلأ في فصل الشتاء ، من اجل رعي مواشيهم ، ويعودون إلى الإحساء في فصل الصيف ، من اجل الماء ، وكان راكان بن حثلين يقوم دائما بتوكيل وكيل له من اجل استلام الخرجية السنوية من الدولة العثمانية في الإحساء ، وهذا الوكيل اسمه ( ابن عوده ) من أهل المراح وتقع بالقرب من منطقة العيون شمال الإحساء ( الهفوف ) ، وفي أحد المرات رحلت قبيلة العجمان إلى البر ، ولم استقر بهم المقام هناك ، ركب راكان بن حثلين مع ستة أشخاص من جماعته وذهبوا جميعا إلى وكيل راكان ليوكله في استلام الخرجية من القائم مقام في الإحساء ، وأتفق راكان مع ( ابن عوده ) على استلام الخرجية ، وواعده على موعد قادم من اجل العوده واستلام الخرجية ، وحين ذهب (ابن عوده ) إلى الباشا ، طلب الباشا من ( ابن عوده ) أن يخبره حين يصل راكان بن حثلين إليه حتى يقبضوا عليه ، وحين وصل راكان بن حثلين إلى ( ابن عوده ) ألح الأخير على عمل العشاء واستضافة راكان بن حثلين ومن معه ، وأثناء ذلك قام (ابن عوده ) بإرسال من يخبر الباشا بوجود راكان بن حثلين عند ( ابن عوده ) ، واستطاع الأتراك أن يقبضوا على راكان بن حثلين وهو على عشاء (ابن عوده ) الذي أمنه راكان بن حثلين على ماله وحياته ويالها من أمانة عند من لا يؤتمن قربه ، وتم وضع القيود به هو ومن معه ، أما راكان بن حثلين فقد تم تكبيله بالقيود وإرساله إلى مدينة اسطنبول في تركيا ، عن طريق البحرين ، وفي أثناء سيره بمنطقة الإحساء ، مر بالقرب من بعض النساء اللواتي يقومن بجمع الحطب من اجل إشعال النار وكن تلك النساء من قبيلة المرة والعجمان فتعرفن عليه ، وهنا جاشت قريحته وقال هذين البيتين يوصيهن بصون العرض والشرف وقال سلام عليكن كلكن ياحطاطيب الله يساعد كلنا في نويه بنات ياام لاتجن القصاصيب وباليسري لاتدخلن في حويه وبعد ذلك غدروا به الإحساء متجهين إلى اسطنبول عن طريق البحر ، وأما الذين كانوا معه قسم أرسلوه إلى البحرين ، والقسم الأخر أرسل إلى إيران ، وبعد أن وصل راكان بن حثلين إلى اسطنبول وضعوه في سجن أحد القلاع خارج مدينة اسطنبول ، وكان له سجان يقوم بخدمته اسمه حمزة ، وقد سأل حمزة الشيخ راكان بن حثلين ، عن رحلته عبر البحر وعن المدة التي استغرقتها الرحلة ، فرد عليه الشيخ راكان بن حثلين واصفا له رحلته عبر البحر في هذه الأبيات وقال حمزة مشينـا مـن ديـار المحبيـن الله يرجعـنـا عليـهـم سلـومـي مشوا بنا العسكـر لـدار السلاطيـن في مركب جزتـوة تـرك ورومـي عشرين ليـل يمـة الغـرب مقفيـن ماحن نشوف إلا السماء والنجومـي والنوم يامشكاي مالاج فـي العيـن والقلـب ياحمـزه تزايـد همومـي مـن الخداعـه واحتيـال الملاعيـن هيهات لو إنـي عرفـت العلومـي هيا اركبوا من عندنـا فـوق ثنتيـن وخلوا نجايبكـم مـع الـدو تومـي لازوعن بالوصف مثـل القطاتيـن تبغي الشراب ولايعنهـا السمومـي اليا أصبحن كنهن جريـد البساتيـن نحال مـن كثـر الحفـا والرثومـي تلفي على ربـع عساهـم عزيزيـن أهل الشجاعـه والكـرم والعزومـي ربعي ضنا مروزق بالعسر والليـن لطامـة لـلـي علـيـه يـزومـي عجمـان لا رد البـرا للمعـاديـن حريبهـم مـن همهـم ماينـومـي يوم الخيانة ليت هـم لـي قريبيـن من فوق زلبـات تبـوج الحزومـي وليا تعلـوا فـوق مثـل الشياهيـن مركاضهم يشبع وحـوش تحومـي نـوب سلاطيـن ونـوب شياطيـن وكم شيـخ قـوم توهـم مايقومـي يالله ياقابـل ســؤال المصلـيـن ياللي له التقديـر فـي كـل يومـي إنـك تثبتنـا علـى الحـق والديـن وإنـك تـروف بحالنـا يارحومـي وعسى مقابيـل الليالـي لنـا زيـن من عقب ماهـن نوسـن العلومـي وصلوا على اللي وضح الزين والشين وشيد منار الدين وأعلـى الرسومـي * * * |
http://www.hebat-malek.com/up//uploa...cfe23fef27.bmp
خواطر في السجن في أحد الأيام وبينما الشيخ راكان بن فلاح الحثلين في سجنه باسطنبول رأى طيرا يحوم حول السجن وجال بخاطره أن يودع الطير قصيدة ليوصلها إلى قومه لكثرة اشتياقه إليهم وحنينه إلى موطنه وأراد أن يسلي نفسه بها وقال لا واهني يا طير منهو معك حـام=والا انـت تنقل لي حمايض علومي إن كان لامن حمت وجهك على الشام= أيسر مغيب سهيل تبغى تحومي باكتب معك مكتوب سر ولا لام= ملفـاه ربـع ٍ كل ابوهم قرومي سلم على ربعٍ تنشّد بالاعـلام = لا واهنـي مـن شافهـم ربع يومي ومن سايلك عني فانا من بنـي يام = من لابـة ٍ بالضيق تقضي اللزومي ربعي ورا الصمان وانـا بالاروام = من دونـهم يزمـي بعيد الرجومي ومن دونهم حوران ضلع ٍ بعد زام = دار ٍ اهلها ما تعـرف السلومـي حال البحر من دونـهم له تليطام = ومن دونـهم مايات موج ٍ تعومـي من عقب ما سيفي على الضد حطام = اليـوم سيفي جادعه صار شومي صارت سوالفنا معه مثل الاحـلام = مالـي جـدا يكود عد النجومي لامن ذكرت رمـوس عصر ٍ دام = قمت اتـململ والخـلايق نيومي يالله ياللي طالبه ماهـو يـظـام = تفـرج لشخص ٍ لاجي ٍ عند قومي الله من عين ٍ لها سبـعـة اعـوام = تسهـر وتبكي من كثير الهمومي الحال باد وباقي ٍ جسم واعظـام = كنـه مـريض ٍ واقع ٍ ومحمومي وقعت انا في ديرة ٍ ما بـها اسـلام = والبـن الاشقـر ما يدار معدومي سجين سجن ولاجي ٍ عند ظـلاّم = ودونـي بـحور وبالحديد محزومي والجفن يسهر تالي اللي مـا نـام = ومن جملة الكيفات صرت محرومي وعزي لمن مثلي عليه الدهر هام = مقصور رجل ولا جزع ما يشومي وصلاة ربي عد من يلبس حـرام = وعداد مـا تذري ذواري سمومي * * * |
*
* * وهذه القصيدة للشيخ راكان بن حثلين عندما كان في سجن الأتراك وهو يتوسل لله سبحانه وتعالى أن ينجيه مما وقع به من مصائب ومما يقاسي من ألم الفراق ولن يكون طليق الحرية ، ويسل القصيدة إلى أمير البحرين في ذلك الوقت وهو الشيخ احمد بن خليفة وقال فيها ياالله ياالله يااللي مرقبـــه عـــالـي ==== ياللي تحمـد جميـع النـاس ميـدانه يا خــير تستجيب دعــاي وســؤالي ==== وعنده تحرى على بابه الرضــوانه يا مدبر الحـال من حــال اليــا حالي ==== يا اللي بفضله نزور البيت واركـانه يامن له الحـكم وهو القـادر الوالــي ==== وفي كل يوم جـديد عــارف شــانه الطــف بحــالة غـريب ما معه مــالي ==== يكون ماهو صفـط مولاه باحســانه والطرف عــاف المنـام ولجـة أحـزانه ==== يوم اقبل الليــل كن التــوت يعبالي وصبى عيني يــزج الدمــع همــالي ==== من حـــر فرقـــا محبينــه وخــــلانه اصبحت مثل الدويل المشعل البـالي ==== من واهـج بين باب الصـدر واكنـانه امسـيت وقلبي مريض خالي البـالي ==== من صوت الاكــراد ومرعـاة بيبــانه ويا زين ركب النضا مع فنتق خالي ==== واقفي من المصطفى وصراخ بيبـانه اشـقر ملاقـا يشـوق العـين همـلالي ==== حـدر العقلي ســنامه حشــو بدانه يقطــع ارجـوم زما من دونها الجالي ==== يطوي تنايف مسـافتها بذرعـــانه ولا جيت سـيف الجزيرة يا بعـد حـالي ==== بدل بمــاء جـدد لـلوشــار لــيحـانه مــلاك قــصـــر رفــيـع بــين عـالــي ==== على الصخى جـددو اساسه وبنيانه اهـله هـل الطـيب من اول ومن تالـــي ==== وان دور المـدح هـم ساسه وعنوانه خص احمداللي عسىله طول الامهالي ==== عـساه يـبطي وهـو ما جاه ديـــانه لا واهنـي من يـشاهد ذرب الافعــلي ==== في ساعـة غـايب غـيـضه وشيــطانه لا زان مثـل البحــــر ماياتـه اشـكالي ==== وليا صفى طـلعة الجوهـر ومـرجــانه وان اختبط فانتزح لو كنت له غالــي ==== لا شفت موجه يلاطـم روس جـرفـانـه واقفـيـت مـنـه شـــادي دق خـلخالي ==== خـلخــال مـجمـوله للعــب طــربانـــه اسحب جريري ومن شوفه نحل حالي ==== مثل الوحــش قذلوا في روس جنحـانه ويا ليـت من ذاد جـمع فـيـه جـهـالـي ==== في الضيـق تعجبك شيـبانه وشبانه اقـطـع شـبا لابـتـي لا ثـار جـلجالي ==== تـطـمـس لامـاثـيـل من عـجـه دخــانـه حرب سيوف الهنادي تشعل اشعالي ==== ويـمطـر بدرج يـشـيب العين باكـوانه مـزنه اجـموع رعـدها لـه تـزلـزالـي ==== يـرعـد لمــلح الـقهـر وابكار سـبهانه كم من عـديـم طـوابـه ربعـي الـجـال ==== لا طـب سوق الغـلا زادوا لـه اثـمـانـه عقـب الـترف لبسوا غـاليه الاسمالي ==== ويبطي وكبده على المفـقـود وجعانه ياميه زيـدوا لـه كــيـل مـكـيـالـــــي ==== ومـن شــد شــد زموله فـوق ديــوانـه معهم من الروم من صنعه حسن بالـي ==== وافـرنــج بـيـن كـتـبانـه وتـومــانـه شـلاع الارواس فـي يـوم الـتجـيوالي ==== وندب به اللي غـشيم ما عـرف شــانه هذا وقـم يا نـديـبي فـوق مـرقـالي ==== من مـنــوة الـلي يـبي داره وخـلانــه لا ساج حـبله يـزود الـقـفل باقـفالي ==== وكـنـه ظـليــم تـحــــلا زول بيعــــانه عقـب التعصب ابـشال فـوق مشوالي ==== تاثـب وثـيب الفهــد لا شـاف غــزلانه ربعي هـل المدح لا مـن ثـرب الـتالي ==== جــزارة لـلـمعادي وســـط ميـدانـــه هم سيفي اللي افعوله تطرب البالي ==== ونحـشم وتدرى مهابتنا على شـانـه وهم درعي اللي ثقيل وملبسه غـالي ==== لا واهـنـي مـن يجـود ضمـد قيطانه وصــلاة ربي عــدد ما زايـــل زالـــي ==== عـلى محمــد عـدد ما هــل ودانــــه |
وقال الشيخ راكان بن حثلين هذه القصيدة عندما كان في سجن الأتراك لأنه رأى في منامه رؤيا بأن شخصا من جماعته يسمى عجيان جاءه وأخذ ينشده ( يسأله ) عن كل شخص منهم وموقعه ويذكر له الاماكن التي يعرفها فأصبح مشغول الفكر فجاشت قرحته بهذه الأبيات وقال
يالله يـاعـلام كـايـن ومـاكــان ياواحـدٍ كــل امـتـه يرتجـونـه تفرج لمن هو بين الأتـراك منهـان من غبن قاصر دارهـم لـي مهونـة ودي بشوف ديار مرويـن الاسنـان أهـل الشهامـة والوفـا والمعـونـة افعالهـم ماهـيـب زورٍ وبهـتـان فعـلٍ شهيـرٍ والعـرب يذكـرونـه الله يسـقـي داركــم ياعجـيـان وبلٍ مـن المنشـا تكاشـف مزونـه أسـود عريـضٍ ريّـضٍ تحنـحـان كن الهنـادي سلسلـه فـي ركونـه من حومة النقيان لـى حـد صـوان تسبـل هماليـه ويـسـود لـونـه ويسقي من العرفا ليـا جـوّ سوقـان والصلب حيـث ان لابتـي يدهلونـه ديرة بني عم علـى الخيـل فرسـان والضيف لى جـا دارهـم يكرمونـه حامينهـا بقديمـي صنـع نـجـران شـلاع مايبـرن الاطبـاب كـونـه وحدبٍ تقص الراس من حد الأمتـان يقضـي بهـا الديـان باقـي ديونـه بايمان القوم لى احتمى الهوش فرسان والضـد لـو هـو نـازحٍ ياصلونـه جلابـةٍ للـروح لـى ثـار دخــان والـروح لـوّه غالـي يرخصـونـه كم شيخ قومٍ طوّحـوا بـه بالايمـان خلـوه مـن الميـدان يطـرح ونـه ومن زان حنا له على الزيـن خـلان يامـن وحنـا بالعـهـد مانخـونـه وليـا نوانـا بالقوامـات خـسـران يبطـي سهيـر ماتغمـض عيـونـه وصلاة ربـي عـد هتـاف الامـزان لمحمـد اللـي منهـجـه يتبعـونـه |
وقال هذه القصيدة الشيخ راكان بن حثلين في سجنه عند الاتراك مخاطبا بها سجانه حمزة ويرثي بها على ما اصبح عليه حاله ويقول فيها
أخيل يا حمزه سنا نوض بارق يفري من الظلما حناديس سورها على ديرتي رفرف لها مرهش النشا وتقفاه من دهم السحايب حشودها فيا الله يا المطلوب يا قايد الرجا يا عالم نفسي رداها وجودها انك توفقها على الحق والهدى ما دام خضراً ما بعد هاف عودها وابدل لها عسر الليالي بيسرها وجل المشاكل فل عنها عقودها وابراج لعين لا اقبل الليل كنها رمدا وذارفها تغشى حدودها وكبد من أسقام الليالي مريضه عليها من جمر اللهايب وقودها تقطعت الارماس عنا ولا بقى إلا ود ودٍ دايم في وجودها حبيبي ومقصودي، لعبده إلى عطى وهايب فضله ما تقيس مدودها فياحظ من ذعذع على خشمه الهوا وتنشى من أوراق الخزامى فنودها وتيمم الصمان إلى نشف الثرى من الطف والاحادر من نفودها معاوجه سلفان إلى لاح بارق نحت له ولو هو نازح من حدودها |
خروجه من السجن
وعندما كان الشيخ راكان بن حثلين في السجن قامت حرب طاحنه بين الأتراك ودولة الأساقفة وهي دولة المسقوف من العجم ، وكانت الغلبة في الحرب للأساقفة على الأتراك وكان من بينهم فارس وهو عبد أسوديمتطي حصانا أسود ، وكان بين الطرفين حفرة كبيرة جدا تفصل بينهما بحيث لا تستطيع الخيل الوصول إلى الجهة الأخرى المقابلة ، ولم يستطع اجتياز تلك الحفرة الكبيرة إلا ذلك الفارس الأسود وحصانه الأسود ، وعندما رآه فرسان الأتراك ولوا الأدبار خوفا منه وهو ما زال يلاحقهم ويقتل منهم ما استطاع قتله ، وكان الشيخ راكان بن حثلين يشاهد المعارك بين الطرفين في كل يوم وهو في سجنه حيث كان يصعد إلى السطح العالي للسجن مع السجان ويشاهد من هناك كل ما يجري ، فطالت الحرب على الأتراك وذاقوا الويل وأيقنوا أنهم إلى هلاك واستيلاء القوات الغازية عليهم ،فتشاوروا فيما بينهم على أن يستسلموا لدولة الأساقفة حتى يحقنوا دمائهم من ضراوة القتال ، وأثناء ذلك طلب الشيخ راكان بن حثلين من السجان أثناء مشاهدته لما يجري أن يرسل إلى الباشا التركي ليطلب أن يطلق سراه للمبارزة مع الفارس الأسود ، ولكن الباشا التركي رفض طلبه لعدم ثقته بالتغلب على ذلك الفارس الأسود وبعد إلحاح من قبل الشيخ راكان بن حثلين طلبه الوالي وقال له : هل أنت جاد وصادق في طلب المبارزة ؟ وهل باستطاعتك الفوز على ذلك الفارس الأسود ؟ الذي عجز عنه صناديد أبطالنا ، وأنت رجل نحيف الجسم قصير القامة ، فأجابه الشيخ راكان بن حثلين إجابة الواثق وقال : لا تنظر إلى قصر قامتي أو نحافة جسمي بل لب لي طلبي بالمبارزة ، فوافق الباشا التركي على طلبه ، وقال له : اطلب ما تريد ، فقال الشيخ راكان بن حثلين : أريد أن تسمح لي بان اختار الفرس التي تعجبني من الخيل وكذلك ما يعجبني من السلاح من سيف ورمح (حيث كانت تلك أسلحتهم قديما ) ، فقال له الباشا التركي : لك ما شئت ، وذهب الشيخ راكان بن حثلين إلى مربط الخيل وصاح ثلاث مرات ونضر فيهن وذهب وتم على ذلك الحال يومين حتى عرف ما يريد وهدف على فرس زرقاء قوية الجسم ، فأخذ فرسا قوية ودربها على طريقته الخاصة حتى انه اخذ يدربها على القفز فوق الحفر الكبيرة والصغيرة فاكمل تدريبها وتأديبها بعدة أيام ، وبعد ذلك لبس عدة الحرب وصال وجال وبرز في الميدان في مقدمة الجيش التركي فلما وصل إلى ميدان الحرب برز الفارس الأسود كعادته بعد أن قفز بحصانه الحفرة الكبيرة التي تفصل بين الأتراك والأساقفة ، وبعد ذلك برز له الشيخ راكان بن حثلين على فرسه التي دربها وبدأ النزال بنيهما في ساحة المعركة ، واستغرب الفارس الأسود ذلك الخيال الذي لم يره في صفوف الأتراك سابقا ، فدارت بينهم المعركة ولمس فيه فنون القتال وعرف حركته وذكائه وشجاعته ، وحين أيقن الفارس الأسود انه لن يستطيع الفوز على هذا الخيال ، لاذ بالفرار من أمام الشيخ راكان بن حثلين وتوجه إلى الحفرة الكبيرة ليعود إلى الطرف الأخر معتقدا أن الفارس المجهول لن يستطيع أن يلحق به ، ولكن هيهات فعندما تجاوز الفارس الأسود الحفرة قفز خلفه الشيخ راكان بفرسه وإذا هو بجانبه فاختطفه من على سرج حصانه ورفعه على حارك فرسه وقفز به الحفرة عائدا ، ودقت طبول الأتراك وتهللت بالنصر وهزمت جيش الدولة المسقوفية شر هزيمة بعد أن دب في الأتراك الحماس بهزيمة الفارس الأسود ، ويعود الفضل بالنصر للشيخ راكان بن حثلين ، وبعد ذلك ذهب الشيخ راكان وسلم الأسير إلى الوالي التركي ، ثم قال له الوالي : أنت فعلت فعلا لم يفعله أحد سواك وانتصرنا بفضل الله وبفضلك وإنما الإحسان يجزى بالإحسان فاطلب ما شئت فأننا سوف نعطيك ما تطلب ، فقال له الشيخ راكان : إذا لبيت لي طلبي فإنني اطلب منك الدهناء والصمان وقبيلتي العجمان ، فأستدعى الوالي الذين لهم خبرة في المناطق وهو يقتد أن الدهناء والصمان من عواصم الديار ، فاخبروه بان الدهناء ارض رملية كثيرة الأشجار وهي مرعى لمواشي البادية والصمان ارض صخرية مرتع للمواشي في وقت الربيع ، ولما عرف ذلك ، قال له: أعطيناك ما طلبت مع ما سنعطيك من الهدايا والأموال ، فأطلقوا سراحه وعادوا به عن طريق البحر حتى الجزيرة العربية ثم اشترى له ذلول (جمل ) ووضع عليها عتاده وتوجه إلى أهله قبيلة العجمان ، وقد قال هذه القصيدة حين برز للفارس الأسود في ميدان المعركة يبو هلا ليتك تشوف حطوني العسكر نظام يقودني قود الخروف العسكري ولد الحرام وانصفني الله بدولة المسقوف من فعلهم راحو نعام استرهق الباشه بكل الخوف طير المذله فوق راسه حام طلبت منه يعمل المعروف يطلق صراحي بأول الاروام من فوق زرقى كنها الشاحوف خيالها فعله جديد وعام وبرزت للعملاق وهو يشوف يبي الهرب مني ولا ينلام ثم خطفته والصفوف وقوف مستيسره حي بدون عدام |
عودته من السجن
حين أطلق الشيخ راكان بن حثلين ووصل الجزيرة العربية توجه إلى أهله واخذ يسأل من يواجه عن العجمان وأخبارهم وأين مكانه ، لان البدو كانوا يرحلون من مكان إلى أخر بحثا عن الماء والربيع من اجل مواشيهم ، وعرف إن زوجة تزوجت من الدويش امير قبيلة مطير لأنه بقى في الأسر اكثر من سبعة سنوات بقليل ، وقبل أن يذهب إلى أهله أراد أن يمر أولا على صديقه الأمير محمد بن رشيد أمير قبيلة شمر ، وقد قال في ذلك هذه القصيدة : يافاطري ذبـي خرايـم طميـه .... الى اشمخرت مثل خشم الحصاني ذبي طميـه والفيـاض العذيـه.... تنحري بـرزان زيـن المبانـي سلام أخو نـوره لـزوم عليـه.... قبل القريب وقبـل حـي ودانـي والى قضيت اللازم اللـي عليـه.... اللازم اللـي ماقضـاه الهدانـي الجدي حطيتـه بـورك المطيـه.... وافرق نحرها عن سهيل اليماني نبغي ندور الطفلـة العوسجيـه.... ريحه نسمها كالزبـاد العمانـي تباشروا بي عقب سابع ضحيـة.... وأنا على أبرك ليالـي زمانـي لومي على الطيب ولومه عليـه.... يومه يأخـذ عشقتـي ماتنانـي ليته صبر عاميـن والا ضحيـه.... لياما يميز غربتي ويش جانـي أمـا غـدا راكـان بالمهمهيـة.... والا ظهر يصهل صهيل الحصاني |
%% قصـــــــــــــــائد صوتيــــــــه لشاعر راكان بن حثلين %%
أنا اخيل يا حمزه [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37080[/rplayer] البدو يا خالد [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37077[/rplayer] الـطيــر [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37078[/rplayer] الله من عيـن [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37088[/rplayer] بعيد المراحي [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37087[/rplayer] |
ديار المحبيـن [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37086[/rplayer] قال المعيضي [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37085[/rplayer] لا واهني ياطير [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37079[/rplayer] ما قال عبدالله [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37081[/rplayer] يا بو هـلا [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37075[/rplayer] |
يالله ياعـلام [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37083[/rplayer] يـا حشـر [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37076[/rplayer] [LEFT] يـا راكـب [rplayer]http://www.tarb.net/download.php?action=lsn&id=37082[/rplayer] |
الساعة الآن 11:43 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
دعم وحماية
مرسانا لخدمات الويب
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010