![]() |
الرِعَدْ ..! قِلتْ : الرَعَد هَذا اشتِيَاق .. يِضرِبْ عُيُونِي وتِدمَع مَرحَله.. ( لِيه رَاحُوا ) ؟!؟ ( لِيه جُونِي في نِفَاق ) ..! تَقَفِي وِجِيه ووجِيِه مِقبِلة ؟!؟ صرتْ أنا خَارِج مَدَاهِيل النِطَاق . . ما سِوَى ( قَلبِي )بِيديني احمِلَه .. |
’ غنيت و : الجرح .. يمسحني ويكتبني غنيت .. للدفتر المخنوق و الذكرى ـآ يامعتق الشعر في صدري وناكبني خليت كل الدفاتر طايشه سسكرا لآ الصوت ياصل ولا صمتي يناسبني لكني اكتب عشان أتنفس لبكرا |
انا (حزن الغروب) اللي وقف بين النهار وبين ................................ظلامَ , يسهر عيون المواجع في منافينا انا الذكرى الحزينه / والتعاليل / وبيوت الطين .! ................................انا حزن الرحيل / ودمع منديله , أيادينا |
إن جل ذنبيُ عن الغفران لي أمل .. في الله يجعلني في خيُر معتصمُ
ألقي رجائي اذا عز المجير عليُ .. مفرجُ الكرب في الداريُن والغممِ إذا خفضت جناح الذل أسأله .. عز الشفاعهٌ لم أسأل سوى أممِ وإن تقدمُ ذو تقوى بصالحةِ .. قدمـُتُ بين يديُه عبرة الندمِ |
مِثل مآ يموُت الليل .. فِي مشرق آلصبح, يموت همي لآ سرحَت وُذِكَرتِكْ |
الساعة الآن 10:39 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
دعم وحماية
مرسانا لخدمات الويب
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010