$$الامبراطور$$
07-14-2008, 08:33 PM
لــحـظات ُ يـَـوم . . . . .
http://www.google11.net/up/uploads/49e5b45c8a.gif (http://www.google11.net/up)
فـي يوم ِ الجمعه . . .
وفي لحظات ٍ اختفت فيها اصداء ُاجواء الروعه .
في ساعه متأخرة ٍ ، وفي ظلمة ٍ تسود المكان بكل نوعـه . .
في ساعه الليل المتأخره . والامطار ُ تتساقط فوقي عابره .
وقفت ُ على رصيف الشارع ِ اتصفح ُ المـاره . .
ابـــكــي بكل قوة تملكها عيناي . .
/
وتزيدني مياه الامطار اشتعالا ً . . .
افــــرح ُ وأبــكي . . ليس عند هذا الحد فـحسب . .
فعندما أبــكي لن يقدر احد ان يجزم على ثبوت البكاء والمياه تتدفق من حولـي ، فتختلط ُ الدموع والمياه وتتلاشى كسرعه البرق من فوق جسمي من الألف حتى الياء . . .
لم تدرك السحب ُ ان المياه َ وصوتها جزء ُ ُ من حياتـي دائـما ً . . من الصبح حتى المساء . . .
في اقصى الشارع ِ مشيت ُ مسرعا ً من دون مبالاه ، انظر يمينا ً وشمالا ً في آن واحده
اشفق ُعلى من يستطيع انتشالي وحمايتي من الامطار الغزيرة التي تزداد شيئا فشيئا ً . . .
اركض ُ مسرعا ً للإحتماء تحت مظله يحتويها الأمل . .
فأقف ُ لأكترث الراحـه . . وانا في إنتظار ٍ لاركب ذاك الجمل . .
وعندما أحتمي تحت المظله تصلني رسالة من شخص ٍ منتظر . .
إلى متى سأبقى احترس الأمل َ والناس ُ مشغولون بالترحال والسفر . .
أين أنت َ يامن تستطيع احتمائي واحتوائي بذراعيك َ من المياه والمطر . . .
مللت ُ العيش َ وسط قلوب ٍ لاتفهم ُ غير لغه اللعب ِ والسهر . .
قررت ُ السفر لوحدي بلا أمتعه ٍ وحقائب وحملت ُ معي دفتري الأصفر . . .
فوصلت ُ لمدينة ٍ تعج ُ بالجمال والرؤيـا فيها تشبع ُ العين َ
حقا ً لواستطيع تذوقها لأجزمت انها احلى من السكر . . .
فجلست ُ لارتاح َ وأتأمل ساعه الوصول ِ .
حتما ً إن الغربه ُ أشبه ُ بالرجل الأعـور . .
سارسم ُ طريق العوده ِ بقلمي مللت ُ البعد َ في اجواء ٍ تغيب فيه نسمات المطر . . .
اعذب تحية
http://www.google11.net/up/uploads/49e5b45c8a.gif (http://www.google11.net/up)
فـي يوم ِ الجمعه . . .
وفي لحظات ٍ اختفت فيها اصداء ُاجواء الروعه .
في ساعه متأخرة ٍ ، وفي ظلمة ٍ تسود المكان بكل نوعـه . .
في ساعه الليل المتأخره . والامطار ُ تتساقط فوقي عابره .
وقفت ُ على رصيف الشارع ِ اتصفح ُ المـاره . .
ابـــكــي بكل قوة تملكها عيناي . .
/
وتزيدني مياه الامطار اشتعالا ً . . .
افــــرح ُ وأبــكي . . ليس عند هذا الحد فـحسب . .
فعندما أبــكي لن يقدر احد ان يجزم على ثبوت البكاء والمياه تتدفق من حولـي ، فتختلط ُ الدموع والمياه وتتلاشى كسرعه البرق من فوق جسمي من الألف حتى الياء . . .
لم تدرك السحب ُ ان المياه َ وصوتها جزء ُ ُ من حياتـي دائـما ً . . من الصبح حتى المساء . . .
في اقصى الشارع ِ مشيت ُ مسرعا ً من دون مبالاه ، انظر يمينا ً وشمالا ً في آن واحده
اشفق ُعلى من يستطيع انتشالي وحمايتي من الامطار الغزيرة التي تزداد شيئا فشيئا ً . . .
اركض ُ مسرعا ً للإحتماء تحت مظله يحتويها الأمل . .
فأقف ُ لأكترث الراحـه . . وانا في إنتظار ٍ لاركب ذاك الجمل . .
وعندما أحتمي تحت المظله تصلني رسالة من شخص ٍ منتظر . .
إلى متى سأبقى احترس الأمل َ والناس ُ مشغولون بالترحال والسفر . .
أين أنت َ يامن تستطيع احتمائي واحتوائي بذراعيك َ من المياه والمطر . . .
مللت ُ العيش َ وسط قلوب ٍ لاتفهم ُ غير لغه اللعب ِ والسهر . .
قررت ُ السفر لوحدي بلا أمتعه ٍ وحقائب وحملت ُ معي دفتري الأصفر . . .
فوصلت ُ لمدينة ٍ تعج ُ بالجمال والرؤيـا فيها تشبع ُ العين َ
حقا ً لواستطيع تذوقها لأجزمت انها احلى من السكر . . .
فجلست ُ لارتاح َ وأتأمل ساعه الوصول ِ .
حتما ً إن الغربه ُ أشبه ُ بالرجل الأعـور . .
سارسم ُ طريق العوده ِ بقلمي مللت ُ البعد َ في اجواء ٍ تغيب فيه نسمات المطر . . .
اعذب تحية